وكتبت"رشا عمران":"سيرة حياة سمير قنطار تصلح لأن تكون رواية عن آلية تحول بطل إلى مرتزق رخيص"
أما"محمد نور" فعلق بالقول:"سمير القنطار الذي صدع رؤوسنا نظام المماتعة بإطلاق سراحه من السجون الإسرائيلية اليوم تقتله إسرائيل في عقر دار النظام وأمام مرأى صواريخ s400الروسية فإعتبروا يا مؤيدي حسن زميرة والوريث القاصر".
في حين قال"سهيل نظام الدين":" من حوالي جرمانا السليبة... وقت مناسب للمثل الشامي المعبّر: روح .. الله لا يرحم فيك ولا مخز إبرة".
وكتب الصحفي"عامر لافي" تدوينة على صفحته الشخصية :"أكدت مصادر مطلعة في وزارة الدفاع الروسية أن الطائرات الاسرائيلية استغلت خروج نظام الاس 400 لشراء ربطة خبز من عند ابو عبدو الفران ونفذت ضربتها الغادرة في قلب العاصمة دمشق .. مؤامرة ابو عبدو الفران".
وقال"
عبد القادرخليل
": "واحد شبيح كاتب على صفحته : ليس مهما كيف وصل الطيران الإسرائيلي إلى جرمانا، السؤال كيف عرفوا أن سمير القنطار هنا . فعلا سهيل الحسن فيلسوف".وتساءل" كمال كستيرو":"جرمانا تقع على بعد 5 كلم من العاصمة دمشق وصل اليها الطيران الاسرائيلي دون اي تدخل من الطيران الروسي او من اس 300 أو أي دفاعات ".
من جهته قال"مصطفى الجرف": "إسرائيل، مثل أي لاعب جيد، تلعب لتربح وتجعل الذين يلعبون معها يربحون أيضاً .. تضرب لكي تنتقم من قاتل أطفالها، وتثبّت في نفس الوقت خرافة الممانعة!".
أما" بكر صدقي" كتب:"الحق يجب أن يقال: الطيران الإسرائيلي هو الوحيد الذي يضرب أهدافه بدقة بدون أي خسائر جانبية في المدنيين. في حين طيران كل الدول الأخرى يضرب المدنيين في طريقه، ويختص طيران ما يسمى بشار الأسد بضرب المدنيين حصراً، وينوع الروسي بين الأهداف المدنية والجيش الحر. أضف أن أهداف الطيران الإسرائيلي أهداف مشروعة وحلال من وجهة نظر أخلاقية".
وكتب"محمد العطار": " كان يستحق أن يُقتل على إيدي من ذهب ليقتلهم ويدعم قتلتهم. كان القنطار يسكن على مرمى حجر من الغوطة الشرقية التي تحترق حرفياً بغارات النظام الذي يؤيده وبغارات الطيران الروسي. كان بإمكانه سماع هدير القصف، ورؤية أعمدة الدخان. ليس القنطار فتى مغرراً به، ليس صبياً فوضوياً مُعدماً حمل بندقية نصف آلية وذهب راجلاً ليقارع الفاشيين في إسبانيا. يعلم ماهي البراميل المتفجرة، كما يعلم كم من المدنيين مازال يقطن هناك في الغوطة قريباً منه، ويعلم بالتأكيد لماذا يقاتل حزب الله في سوريا اليوم".
التعليقات (21)