وأكد "أبو رياض" أمر المشاركة في البرنامج يحتاج إلى مشورة ودراسة، كما أن العمليات العسكرية التي تخوضها الجبهة في الوقت الراهن تشكل ضغطاً عليها وفي حاجة إلى كل عنصر فيها للتصدي للهجمات التي تتعرض إليها في ريف حلب.
كما نفى المكتب الإعلامي للجبهة الشامية الخبر الذي أوردته وكالة الأناضول حول تدريب مقاتلين تابعين لها في الخارج.
وجاء في بيان الجبهة " أننا نؤكد أنه لا علاقة للجبهة الشامية بأبو العباس قائد كتائب الدعوة والجهاد، الذي أدلى بتصريحات لوكالة الأناضول يوم أمس الأحد، وعليه نطلب من الوكالة التوضيح والاعتذار عما نشرته".
وكان أبو العباس قائد كتائب "الدعوة والجهاد" قال لوكالة الأناضول أنه تم إرسال عناصر الفصيل إلى السعودية، منذ قرابة الشهرين ضمن برنامج تدريب وتجهيز المعارضة السورية الأمريكي، مشيراً إلى أنهم تلقوا تدريبات على استخدام الأسلحة الحديثة، وسيتم إلحاقهم بالمعارك ضد تنظيم الدولة، خلال الأيام القادمة.
التعليقات (0)