حل روسي لسوريا يُناقشه " الكبار" بالدوحة اليوم.. وهذه تفاصيله!

حل روسي  لسوريا يُناقشه " الكبار" بالدوحة اليوم.. وهذه تفاصيله!
ربما من شبه المؤكد أن اللقاء بين اللواء علي مملوك، وولي ولي العهد السعودي الأمير (محمد بن سلمان). والذي تولت مهمة تسريبه بطريقة دعائية رخيصة صحيفة (الأخبار) اللبنانية، تم فعلاً في الرياض خلال الشهر الماضي. وفقاً لما نشرته، صحيفة (صانداي تايمز) البريطانية أمس، نقلاً عن مسؤول سوري وصفته" بالرفيع".

ما وراء "تسريب" الخبر!

في السياسة، لاشك أن الزيارة تُدرج في خانة "المفاجآت". لكنها لا ترقى إلى مستوى "المستحيل"، كما حاولت صحيفة (الأخبار) تصويرها.. وهي تدس فبركاتها المضحكة في سياق الحديث عن الغزل بتحسن وضع جيش الأسد، إذ لا ثوابت في السياسة، بالتالي "لا مستحيلات" من أصله.

الحقيقة، أن أهمية الخبر ليست بالزيارة. بقدر ما هي في توقيت تسريبه، لصحيفتين عربية ودولية معاً. وكذلك خلفيات تسريب الخبر وأهدافه... عدا التوظيف النفسي، بهدف رفع معنويات مُريدي بشار الأسد، وإحباط الثائرين عليه. عبر التصوير بأن المجتمع الدولي أقر فعلاً "بأبدية" بقاء بشار على رأس السلطة في سوريا. عدا هذا، يهدف التسريب "المُزدوج" على ما يبدو، إلى محاولة قطع الطريق على مبادرة سياسية روسية، تبلورت فعلاً.

ملامح الحل "الوسطي"!

المُبادرة الروسية، تتكئ على جنيف1، مع تعديلات تتعلق ببقاء "بشار الأسد" خلال المرحلة الإنتقالية مُحدودة المدة، على رأس السلطة. وبمقدار الصلاحيات، التي يُمكن نقلها إلى هيئة الحكم الإنتقالي، التي يُفترض أن تضم أطرافاً من "المُعارضات"، وأشخاصاً محسوبين على الأسد، دون وجود إمكانية لأن يترشح الأخير لانتخابات الرئاسة. وهو ما تراه موسكو "حلاً وسطاً"، يراعي مُتطلبات عدم إسقاط "لنظام"، الذي تعتبره الإدارة الروسية أساساً لأي حل، ويُحقق أولوية واشنطن "بالحرب على داعش"، ويُهدأ من المخاوف الدولية، بأن يكون البديل "للأسد"، هو الجماعات المُتطرفة. خصوصاً مع تزايد عوارض "انهياره المفاجئ". كذلك يضمن أمن وحقوق الأقليات، و يلبي "طموحات"، غالبية السوريين "بالتغيير".

هذا "التصور الجديد" للحل السياسي "الوسطي". بدأ بحسب تسريبات صحفية "مُتطايقة"، أثناء زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى موسكو، خلال حزيران الماضي، ومهد لزيارة مملوك إلى الرياض. فيما تُشير مصادر خاصة "بأورينت نت"، أن الأمير محمد، ولإثبات عدم وجود نوايا سعودية بإسقاط "النظام"، اقترح على الرئيس الروسي، أن يُسمي بنفسه البديل عن بشار الأسد. لكن بوتين فضل استنباط "جنيف1 مُعدل" إن جاز التعبير، استناداً إلى فكرة تحالف "سوريا" والسعودية وتركيا والأردن لمواجهة "الإرهاب"، والتي وصفها وليد المعلم من موسكو نفسها "بالمُعجزة" مُستحيلة التنفيذ، في دلالة أولية واضحة، على الارتباك من المُقترح الروسي، غير المتوقع.

توافق دولي .. وتوقعات بانطلاق الحل قبل أيلول!

الظاهر، أن "التصور" المذكور، يلقى قبولاً لدى اللاعبين الكبار، وأولئك المؤثرين بالملف السوري. حيث أعلنت وزارة الخارجية الروسية أول أمس، أن لقاءً ثلاثياً يعقده لافروف في الدوحة "اليوم" ، مع وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، ووزير الخارجية السعودي عادل الجبير، لبحث تسوية الأزمة السورية، بالوسائل السلمية. إضافة إلى مواجهة داعش، وتنامي الإرهاب بالشرق الأوسط. فيما نقلت (العربية نت)، عن مصادر دبلوماسية روسية، أن المبادرة تحظى بدعم "سعودي – أمريكي"، وبتأييد من "نظام" الأسد، وأن مشاورات جرت بين "بوتين – أردوغان" في الأسابيع الماضية، ناقشت ضرورة بقاء "الأسد"، على رأس نظامه خلال "المرحلة الإنتقالية". لذلك يتمتع لقاء الدوحة بأهمية قصوى، على اعتبار أن من شأنه، وضع المبادرة حيز التنفيذ الواقعي، على حد تعبير (العربية نت). في السياق ذاته، لم يستبعد معاون وزير الخارجية الروسي ميخائيل بغدانوف، أن تُعقد مشاورات موسكو، في أيلول القادم، قبيل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة، مُرجحاً حضور واشنطن وديمستورا للاجتماعات.

روسيا المتوجسة من إيران!

هذا التحرك، لا ينطلق فقط من مخاوف روسيا، بشأن تمدد داعش، وإمكانية وصوله إلى حديقتها الخلفية في" الجمهوريات الإسلامية"، التي بلغ عدد المُقاتلين بصفوف الجماعات المٌتشددة، المُنحدرين منها نحو 2000 مقاتل. بل يتعداه إلى الشعور بفقدانها كامل نفوذها في سوريا، ومنها قاعدتها العسكرية البحرية الوحيدة بالمنطقة، لصالح طهران. التي باتت تسعى بشكل مُعلن إلى تقسيم سوريا لحسابها. وهو ما تُعارضه موسكو، التي أعلنت تمسكها بوحدة سوريا. في حين أن بشار الأسد، بات يتخبط في مواقفه من الحل السياسي"، حيث يرفضه نهائياً بخطابه الأخير فوق الطاولة"، بينما يُمرر قبوله تحتها. ذلك أنه لا يملك القدرة على الرفض المُعلن لحل سياسي تريده موسكو، التي تحتفظ في يدها، بمفتاح قرارات مجلس الأمن الدولي، المُلزمة تحت الفصل السابع. و بالمقابل،لا يملك قرار قبوله، والسير به جدياً. بعد أن رهن مصيره بين يدي طهران.

إيران ترفض المبادرة "الأسد أو لا أحد"!

طهران تلك، تعمدت استفزاز السعودية، بتسريبها وطريقة صياغتها لخبر زيارة علي مملوك للرياض. إذ فصلته على مقاسها "نصاً" أولاً، ثم تحليلاً، في جريدة (الأخبار) التابعة لها. التي اعتبرت أن "بشار الأسد نال كل شيء"، بصفته المستفيد الوحيد من الزيارة، وأن مفتاح الحل يبدأ "بمكافحة الإرهاب"، ووقف دعم السعودية بالسلاح لمن أسمتهم "بالإرهابيين" و "المعارضة المُصطنعة".

الصحيفة خلصت في تحليلها، إلى ما تريد إيران إيصاله عبرها، ويتركز بنقطة وحيدة مفادها، أن "التحالف السعودي – التركي – الأردني"، لن يكون إلا مع "الأسد تحديداً"، الأمر الذي من شأنه فسح المجال لاحقاً، للتوصل إلى تفاهمات إقليمية، في اليمن والبحرين والعراق. بل ذهبت الصحيفة إلى تكرار اعتبارها "الدائم"، أن اسقاط "بشار الأسد" أصبح من الماضي، بدليل ذهاب الرياض إلى التفاوض معه وجهاً لوجه دون وسطاء، رغم أن مملوك باعتراف الصحيفة نفسها، هو من توجه إلى الرياض، برعاية رئيس المخابرات الروسية، وبتدخل من الرئيس بوتين شخصياً.

ذات الشرط الإيراني، جاء على لسان علي ولايتي، مستشار خامنئي للشؤون الدولية، عندما شدد في لقاء بثته قناة الجزيرة الفضائية قبل أيام، على أن بشار الأسد، هو خط أحمر بالنسبة لإيران، ما دام على رأس السلطة. ولن يتبدل هذا الواقع. ويحصر الحل السياسي بالتفاوض المُباشر بين "الأسد ومُعارضيه"، بعد منع السلاح عنهم، وانسحاب جميع المقاتلين، من كافة الأطراف. بمعنى أن الولي الفقيه يرفض المبادرة الروسية.

المُثير، أن لافروف، وبحسب ما نقلته وكالة تاس" عن عضو بالوفد الروسي أمس. اختار أن يلتقي بالدوحة، على هامش المناقشات، بالشيخ معاذ الخطيب "دون سواه" من أطياف المٌعارضة بالداخل والخارج. والمعروف أن الخطيب، أعلن مراراً عدم معارضته، لمبدأ احتفاظ بشار الأسد بالسلطة.

التعليقات (30)

    ابو عادل

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    بالمختصر إذا مرت هذه الإتفاقية إن لم نقل عنها مؤامرة على الثورة... فإنها ستكون الخطوة الأولى في ترتيبات إعادة تمكين النظام الأسدي من الحكم مرة أخرى... إن لم يرحل هؤلاء القتلة السفاحون ورأس النظام القرداحي المتمثل بعائلة الاسد مخلوف والبقية من شبيحة العهر والجرائم والخيانة.. فإن الحرب لن تنتهي بل سيزداد التطرف وتتسع رقعته.

    محمد علي حسن

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    ومن يدري قد تكون السعودية باعت سورية وثورتها لأن نحن في زمن العجايب

    حمصي فهمان

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    بانيين مقال كامل على جريدة الأخبار وتصريح مسؤول سوري "كبير" للصنداي تايمز.. امتى بدكم تصيروا تنقلوا من قناة الدنيا؟ وكيف ستقنع ال100 الف مسلح في سوريا بالحل الروسي وبقاء الأسد؟

    عامر

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    هل يعقل بعد كل هذي التضحيات تكون النتيجة هذي الاتفاقية المذله لثورة والحافظة لماء الوجه للمجرم السفاح وفي الأخير يتغير وجه الأسد ويبقى النظام سحقا لمن لم يتعلم من المفاوضات الفلسطينية والمماطلات وفي الأخير المجرم يزداد قوة وصاحب الحق يزداد ضعف لأنه ببساطه ترك البندقية ورضى بالمذله

    حل

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    ترا...موسكو "حلاً وسطاً"، يراعي مُتطلبات عدم إسقاط "النظام"، ... الى ثوار سوريا الذين فقدوا كل شئ الا كرامتهم, اعلموا ان النظام الدولي يريد منكم الهدنة لانهاء الثورة!!! كيف؟؟ بفكرة الابقاء على كل المجرمين(الذين دمروا واغتصبوا وقتلوا وهجروا السوريين)-بازاحة الاهبل بشار!!! ما المطلوب؟؟؟ المطلوب اسقاط النظام بشكل كامل!!! بالقبض على اجهزة المخابرات بشكل رئيسي واعدامهم. ثم على الوزراء واعضاء مجلس الشعب وضباط الجيش ومحاكمتهم, وذلك عن طريق دخول منطقة جبال النصيريين ودمشق!! وغير ذلك !!هراء

    سميرة توفيق

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    انا متفقة مع كل المخاوف التي زكرت في تعليقات الاخوان السابقة... ولكن اذا لم نقبل بهذه الاتفاقية فسوف يستمر القتل والدمار لشعبنا العظيم.ولذلك ما هو الحل؟؟وبالفعل هل انتم لاتخافون من هؤولاء الجماعات المتطرفة؟؟ولذلك دمرونا وقتلونا واخلوا علينا الجماعات المتطرفة من كل انحاء الارض.لندع جيش الفتح يقرر هذا القرار التاريخي لوطننا الحبيب ...

    متابع

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    أي حل سياسي الان ليس في مصلحة الشعب ونجاه للقتله

    الشامي

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    إن فعلتها السعودية ومررت هذا الاتفاق كما ورد والمتضمن بقاء عميل ايران في الحكم لفترة محدودة او غير محدودة تكون بذلك السعودية قد باعت ثورة الشعب السوري وانكشفت عورتها... نتمنى ان لا تكون كذلك ونتمنى ان لا تكون قد تاجرت بدماء السوريين لتحقيق صفقة مفاعلات نووية من روسيا يكون ثمنها الموافقة على مهادنة روسيا في الشأن السوري.. ستكشف الايام ما كان مختفيا..

    أحمد الحلبي

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    لقد تخطت الثورة المساعدات الضئيلة من "أصدقاء سوريا". اليوم, لا يمكن لاحد شراء الثورة, و الشاهد على ذالك ما يشهده الشمال السوري. لم يبقى لأوباما سوى سنة و خمسة اشهر في سدة الحكم, و من المحتمل إستبدال سياسات الفشل تحت اوباما بسياسات اخرى.

    طوني تامر

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    أولا لنفترض جدلا المرحلة الانتقالية ..ماهي مدتها ..هل ستبقى غير محددة الزمن هل هي اسبوع ..أو شهر..أو سنة ..أو للأبد ياكلب يامجرم ياابن الأسد الجديد هذه المرة ظهور صراع بين دولة النجاسة إيران ودولة العاهرات روسيا على حساب دماء الشعب السوري اننا الشعب السوري الحر كلمتنا واحدة إما العيش بكرامة دون هذا القذر بشار وجماعته و نحن على إستعداد أن نضحى بكل غال ورخيص ولن يفرض علينا احدا رأيه والله سنقاتل عميل إيران هذا النجس بشار بسلاحنا ..بأظافرنا ..بأسنانا والله وحده ناصرنا : [email protected]

    ابو عبدالله خضر

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    اتصور ان لايوجد انسان عاقل في سوريا يقبل ببقاء مجرم مجوسي اهوج دمر سوريا وشرد وقتل اهلها ولاحل الا بقتل الاسد او هروبه هو ومن والاه

    احمدالصادق

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    من يضرب ذراع ايران في اليمن ويوافق على اطلاقهافي سورية فقد باء بغضب شديد وستستمر الحروب لعقود دون جدوى مالكم كيف تحكمون وهل انضمت انظمة العالم الحضاري الى حظيرة شريعة الغاب التي يقودها نظام بشار وينتصر عليكم بعد ان فقد شرعيته في محافلكم وهو غير شرعي لدى السوريين منذ ان سلم نفسه الحكم .

    ابو دياب

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    طالما انه يوجد داعم لكل أطياف المعارضة وداعم لكل أطراف النظام فالمقرر لهذا الامر بشكل مطلق ليس احد من الطرفين بل وليس الشعب بحد ذاته الذي لاحول له ولاا قوه كما هوه ظاهر فلنرتفع اذا الى الأعلى وننظر الى الأسفل ان حل الأزمة في بلدي الحبيب لايمكن ان يأتي عن طريق ما نشاهده بالساحه الداخلية لان الداعمون لكلا الطرفين مستمرون وعندما يقف احد الداعمين عن دعم طرفه هنا يتغلب الطرف الثاني لكن هذا مستحيل بدليل أثبتته السنوات الأربع والنصف فأذن طرفي الصراع لن يصلو الى حل (فالحل بايدي الداعمين) بعد الله

    ابو ابراهيم

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    لايقبل بهذه الاتفاقية الا الخونة

    ابو ليلي

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    احلام الابل

    سامر

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    لاحظوا ان من وكل بهذه المفاضات و زيارة روسيا و مقابلة مملوك و اجتماع الدوحة هو ولي ولي العهد ابن الملك و ليس وزير الخارجية كما المفترض او ولي العهد. محمد بن سلمان ولي ولي العهد هو الولد الغر و طفل امريكا المنتقى في صفقة الحكم بعد وفاة الملك عبد الله. هو من دون الجميع من عبر اوباما عن اعجابه به و تنبا له بمستقبل سياسي مهم و ------ فهمكم كافي. محمد بن سلمان سيكون كارازاي السعودية.

    سعيد محمد

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    فلم هندي. ابو براميل يبقى في السلطه؟! طالما السعوديه في المحادثات فلا خوف على تطلعات الشعب السوري والله أعلم.

    سوري مشتاق

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    الله يختار الخير للشعب السوري .. اللهم من أراد بلادنا وبلاد المسلمين بشر فعليك به ودمر بلاده يارب العالمين واجعل كيده في نحره ..ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .

    سوريا

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    ياعمي نحن مو واجعنا غير انو سامحين للدول الاقليميه تشتغل فينا السعوديه وايران وغيرها لك فهمو ماحدا بيريد مصلحتنا غير نحن وماعم نعترف انو صارت حرب اهليه ولازم نتسامح ونتعايش والا عسوريا السلام حاج عاملين متل النعام وطامين راسنا ملبنا وتعبنا وصرنا مضحكه بين البايع والشاري بلا سعوديا بلا روسيا بلا بطيخ

    محمد

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    مين قال أنو روسيا ضد التقسيم!!! هي بيهمها ميناء على البحر, و أيضاً ذبح أكبر قدر ممكن من السنه. ألم يقل لافروف: لا مانع من التقسيم و سيطلق أسم سوريا على الساحل و ليختار الباقيين أي أسم, ألم يقل لافروف أن السنه يجب ألا يحكموا أنفسهم ألم تبيد روسيا 50% من الشعب الشيشاني!, و جزيرة القرم, و البوسنه, و الروهينغا, و مسلمي الصين, و مسلمي إيران( و لا يعتبر الشيعه مسلمين لا بعرفنا و لا بعرف الغرب و روسيا).

    لا يحتاج الامر للتخمين

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    الهدف كما هو واضح ومعلن: تشكيل تحالف ضد القاعدة وداعش والضغط على المملكة لتقليل دعمها للثوار بعد تقدمهم نوعا ما في الاشهر الاخيرة. لكن كل القوى الكبرى موحدة على بقاء نظام الاسد سواء مع الأسد او بدونه.

    ابو غالب

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    الاستبداد كالغرفة المظلمة اي شعاع و لو صغير من النور سيضيء الغرفة و يبدأ تبدد الظلام ، الذي لن يقبل بهذه الحلول نهائيا هو الاسد شخصيا ، لن يمسح للنور بالدخول و لو من ثقب صغير لانه يدرك نهاية هكذا بداية اكثر من اي احد ، لاحل لدية الا الحل العسكري منتصرا او مهزوما

    Cobra

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    The Saudi Royals are executing an American plan for Syria . Remember what the Saudi royals did for Lebanon after the civil war? They forced the Sunni Lebanese to hug and kiss the hands of their rapists and killers; then the Saudis paid Hafez to send his army to Lebonan to keep the Sunnis under control. Now, the Saudi royals want the Syrians to kiss their Nusairi killers and form a unity government with them.

    فهد بلان

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    كل التعليقات تريد الحرب والقتال الى النهاية .هذا شيء طبيعي ولكن هل فكرتم كلكم بالاطفال او بالنساء او بالمرضى الذين يحتاجون الى مساعدة او نصيحة من طبيب .انا واثق انكم كلكم تعيشون خارج وطننا الحبيب وعم تتمرجلوا عل الفاضي.كفاكم مسخرة وهراء.ارحموا شعبنا ووطننا .يجب علينا الحوار والاتفاق على مرحلة انتقالية لتسليم السلطة وانهاء تدمير شعبنا.حاجتكم تبيعونا وطنيات بايخة بدون التفكير بالعواقب.

    السوري الحر

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    روسيا وايران صاروا على قناعة تامة ان حكم الاسد لسورية بات من المستحيل وهم وراء الحل السياسي الان وذلك لاعطاء شرعية لبشار بما قام به ومن ثم تكليف الحكومة القادمة واجبارها على دفع جميع الديون التي استدانها الاسد لقتل الشعب السوري ومن ثم تنفيذ جميع العقود وخصوصا عقود النفط والغاز بالساحل السوري التي وقعها الاسد مع كل من ايران وروسيا

    عمر كريستيان

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    طيب سؤال واحد! والمليونين سوري من الاطفال والامهات والاباء والكبار بالسن الذي ابادتهم اسلحة النظام المجرم هدول شو بدنا نئلون وهنن بالجنه؟ شو بدنا نئول لاهاليهن يلي هون؟ ماتو لحتى يبئى المجانين المجرمين؟ يالها من دول متكالبه على الانسانيه

    Majed

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    يظهر أن تعليق الاخ أبو عادل -1. صحيح

    ابو ريتاج

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    تدخل سوريا في الشأن السوري الداخلي ووضع كماشتها على جميع الاطراف لتشكيل ورقة ضغط على حساب ارواح الشعب السوري ، ما هو الا سياسة دنيئة ، وخبث انما يدل على اطماعها في السيطرة على الشرق الاوسط وكسب انتصار سياسة الحرب الباردة ضد عدوتها الولايات المتحدة ، وتسابق الزمن لتشبتها في دول البحر المتوسط والتأثير عليها. الشعب السوري اختار مصيره،وليس من حق ايا كان تحديد مصير هذا الشعب ، وبسواعد ابناءة سنكون مثالا للثورة الحرة الشريفة،كن او لا تكون،لن نقبل بنظام علوي محسوب على نظام السفاح الاسد بتولى السلطة

    ابو عمر الحمصي

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    هذا الحل يقبل به بعض البلهاء السياسيين مثل معاذ الخطيب ولكن سيرفضه الشعب السوري الثائر واذا فرض عليه فهذا يعني ان مئات الالاف من المقاتلين سينضمون الى داعش .

    احمد بكري

    ·منذ 9 سنوات 4 أشهر
    لانقبل ان يكون بشارفي اي حل سياسي ولا حتى داعش بدنا نرجع متل ماكنا نحب بعض الله يخترنا الخير لشعبنا العظيم ويرحم شهدائنا وينصرمجاهديننا الشرفاء
30

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات