بين مخاوف الأردن وهواجس روسيا... مخدرات أسد تفتح سباق التنافس الدولي نحو الجنوب السوري

في الأمس أجرى #الأردن مباحثاتٍ مع وفد روسي برئاسة ألكسندر لافرنتييف في العاصمة #عمّان، تحت شعار تعزيزِ الاستقرارِ في #الجنوب_السوري، ومحاربةِ المخدرات بجهودٍ #روسية، ما دعانا للتساؤل عن أي جهودٍ تتحدثُ المملكة، ماذا يمكنُ أن تقدّم #روسيا لها بعد فشلها في تنفيذ وعودِها باتفاق التسوياتِ وإبعادِ ميليشياتِ #إيران عن حدودها
تقديم: أحلام طبرة
إعداد: يمان دابقي

التعليقات (1)

JAMAL

·منذ سنة 3 أشهر

لماذا سلمتم ياملك الأردن جنوب سوريا للمجوس -إيران وعدت حماس بفتح جبهة الأردن لتحرير فلسطين بعد احتلالها ونقل القيادة من قم إلى القدس بعد تحريرها وإقامة الخلافة المقدسية وسيصححوا مذهبهم ويتقربوا إلى السنة بهذه الطريقة وثقت حماس بإيران . لقد بلعت حماس المقلب ,والمجوس حقيقة سيتوجهون إلى المدينة لحفر قبر الرسول والتوجه بعدها إلى مكة لهدمها وكل التمدد التي قامت به إيران هو بمساعدة أمريكا وبموافقتها. مهمة المجوس مهمة مقدسة بالنسبة للنورانيين.هم يتوقعون خروج مئات الملايين من المسلمين وارتدادهم عن الإسلام بعد أن ينفذ المجوس مهمتهم ,أماالضربات التي تقوم بها إسرائيل على بعض المواقع في سوريا ضد المليشيات الإيرانية فهي عبارة عن توزيع أدوار وللتمويه فقط ولخداع السذج من المسلمين السنة.حتى داخل الأردن للمجوس أعوان وبالبرلمان الأردني أيضا والملك يغض الطرف عنهم. هم يريدون ضرب الإيمان والقضاء على الإسلام بعد غزو الجزيرة العربية وذبح سكانها .الملك عبد الله وولي العهد محمد بن سلمان ماسونيان قد ساعدا االمجوس بمشروعهم.. أما العبد بشار فقد حاز على مرتبة أبيه بالماسونية وهي درجة الثلاث والثلاثون وذالك لخدماتهم الجليلة للمشروعات الماسونية وهدمهم للقيم والأخلاق داخل المجتمع السوري وخارجه ,وعلى الله قسد السبيل. المقصلة الفارسية تنتظر العرب في الجزيرة العربية إنتقاما لأل سيسان وانتقاما لكسرى وبناته وانتقاما لخيبر .الصليببين واليهود والمجوس والزعماء العرب الماسونيين في خندق واحد ومشروعهم واحد وهو القضاء على الإسلام. هم يقولون دائما يالثارات الحسين كذبا وتقية وهم في الحقيقة يعنون يالثارات زردشت.إيران ستصبح بلاد خربة مدمرة مفتتة بعد تنفيذ المهمة الموكلة لهم. ﴿ وَقَدْ مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: إبراهيم (46).

بين مخاوف الأردن وهواجس روسيا... مخدرات أسد تفتح سباق التنافس الدولي نحو الجنوب السوري | هنا سوريا

التعليقات (1)

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات