وأشار الموقع إلى أن المدعو “محمود مروان طيب” المنحدر من مدينة النبك، قُتل على جبهة الكبينة في ريف اللاذقية شمال غرب سوريا، مؤكداً أنه نُقل إليها قبل قرابة الشهر فقط.
ولفت إلى أن النظام أبلغ عائلة “طيب” المتطوع في صفوف ميليشيا قوات الدعم والدفاع الشعبي "قادش" الرديفة للنظام، والتابعة "للحرس الجمهوري"، بمقتله دون تسليم جثمانه، لافتاً إلى أن الأنباء الواردة لعائلته تؤكد أن مجموعته فشلت بانتشال جثمانه أثناء الاشتباكات.
وكان أهالي بلدة عسال الورد في القلمون الغربي، نعوا أواخر تموز الفائت، المدعو “علي حسين بكور”، أحد عناصر التسويات الذين قُتلوا على جبهات جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي.
كما نعى أهالي قرية معضمية القلمون في منطقة القلمون الشرقي، مطلع الأسبوع الجاري، المدعو “عمر عبد الله صمادي” الذي قُتل على جبهة “كبينة” بريف اللاذقية.
وما يزيد عن 18 قتيلا من عناصر التسويات المتطوعين في صفوف الميليشيات الموالية للنظام، من أبناء ريفي دمشق الشرقي والغربي، قتلوا خلال المعارك التي كانت تدور على جبهات الشمال السوري خلال آذار الفائت، بحسب "صوت العاصمة".
التعليقات (0)