فراس عبد الله شاب عاش سنوات حصار الغوطة ومارس فترة من الفترات التصوير الفوتوغرافي، ووثق كثيرا من اللحظات المؤلمة والانتهاكات بحق المدنيين، وبعد وصوله لفرنسا نظم عددا من المعارض لصوره الفوتوغرافية، سعيا منه لنقل تجربته إلى الفرنسيين كشاهد حي نجا من الموت في سوريا
تقرير – محمد جزار
التعليقات (0)