- فمتى ستكفُ الحكومةُ التركية يدَ الجندرمة عن قتلِنا على الحدود؟
- ألا يحتاج الأمرُ لوقفةٍ حقيقية؟ مَن يُوقف هذه الجرائم؟
- ألا يُعد قتلُ الهاربينَ من الموت جريمةً شنيعة ضد مستضعفين وجريمةً بحق الدين والأخلاق وحسنِ الجوار والقانون الدولي؟
- لماذا يتجاهل الإعلامُ التركي هذه الحوادث؟ لماذا هناك بعضُ الإمعات والمرتزقة ممن يحاولون تبريرَ هذه الجرائم والتغافلَ عنها؟
- بماذا تختلف براميلُ الأسد وطائراتُ روسيا عن قتلِ المدنيين على يد الجندرما التركية؟ أم أنه النفاقُ تَوطنَ بنفوسِ مرتزقةِ الأتراك فخرسوا كالشيطان؟
- ولنفترِض أنَ هذه الحوادثَ فرديةٌ ألا يستحق هؤلاءِ الضحايا اعتذاراً؟ أو تعويضاً من جهةٍ رسمية ما في تركيا؟ أم أنَ حياةَ الفرد لاقيمةَ لها في زمنِ المجازرِ الجماعية؟
- لماذا يُريدون أنْ يُوغِلوا في دمِنا من دون حسابٍ كما يفعل غيرُهم؟ ألا يعرفونَ أنَ التاريخَ يُسجل وأنه ستكونُ لأولادِنا ذاكرةٌ لا تَنسى؟
- ولكن لماذا نلومُ الحكومةَ التركية ولا نلوم مكاتبَ التهريب التي تعملُ بإشرافِ أقوى الفصائل؟
- ولماذا لا نطلب من السوريينَ أنْ يَبعدوا عن الشر والخطر بدلَ أنْ يَرموا أنفسَهم على حدودٍ يحرسها جنودٌ لايعرفونَ سوى لغةِ الرصاص؟
الضيوف :
د. يوسف كاتب أوغلو - الأكاديمي والمحلل السياسي – اسطنبول -
خالد شهاب الدين – المستشار القانوني – الريحانية
زياد الريس – الكاتب الصحفي – عمان
هاشم العبدالله - مراسل أورينت نيوز - الحدود السورية التركية
صفوان أبو بكر - شاهد عيان – إدلب
إعداد : علاء فرحات
تقديم : أحمد الريحاوي
التعليقات (0)