تحقيق التوازن بين إتقان اللغة الفرنسية وتعلم العربية ليس بالأمر السهل بالنسبة لأطفال معظم السوريين والعرب عموماً بفرنسا، ومن هذا المنطلق يسعى بعض المتطوعين والجمعيات والمساجد لإعطاء دروس باللغة العربية لسد جزء من هذه الفجوة، والإبقاء على اللغة كرابط بينهم وبين ثقافتهم.
تقرير – محمد جزار
التعليقات (0)