مبادرات فردية
ونشرت صفحة "دواعش الداخل"، التسجيل الذي قال فيه يازجي: "انذكر عن مشفى سلحب، وفيه 240 سرير، نحن لن نستلمه، المشفى أُنجز، وطُلب من وزارة الصحة أن تستلمه، وزارة الصحة لا تستطيع أن تقوم بتخديم هذه المشروع والسبب الكادر البشري، يحتاج كادر 675 موظف، ويحتاج تجهيزات 7 مليار ليرة سورية".
وسرعان ما بدأت صفحات موالية، بنشر مبادرات فردية لتأمين احتياجات المستشفى، التي قالت الصفحات الموالية، إن من بناه هم "أهل الخير بقيادة (الشيخ الجليل شعبان منصور)"، من سيارات وغيره، كما قام أطباء بالتبرع بمبالغ مالية، إضافة إلى تخصيص أيام لمناوبات مجانية داخل المستشفى.
ومنها مبادرة قدمها إبراهيم سيف الدين إبراهيم، معاون مدير الهيئة العامة لمشفى الأسد الطبي بحماة، بقوله: "مستعد للعمل في مشفى الشهيد الرائد صالح عبد الهادي حيدر ايام الجمعة والسبت 24 ساعة بدون اي مقابل، والتبرع بمبلغ 100 الف ليرة للمساعدة في شراء تجهيزات المشفى".
بدورها انتقدت صفحة "دواعش الداخل"، يازجي، مخاطبة إياه بـ "يا سيد نزار بلا مناقصة وحدة او كم وحدة من الي متربح فيون انتي ومدير الصحة دمشق وريف دمشق نحنا بس منقول ع هدول المديريات... وبالسابق نشرنا بوست بالدلائل عن الاختلاس وسرقة الي صارت #بمناقصة وحدة بس ١٠٠ مليون يعني ضروري كل المناقصات تسرق منا ؟؟؟؟؟".
التعليقات (0)