ما قصة الهرمونات والمنشطات التي تملأ الأندية الرياضية في مناطق ميليشيا أسد؟

ما قصة الهرمونات والمنشطات التي تملأ الأندية الرياضية في مناطق ميليشيا أسد؟
أكدت صحيفة موالية لنظام الأسد، أن الهرمونات والمنشطات باتت تملأ الأندية الرياضية في المناطق التي تسيطر عليها ميليشيا أسد الطائفية.

منع المنشطات الرياضية

وبحسب ما نقلت صحيفة (الوطن) فإن "رئيس اتحاد بناء الأجسام والقوة البدنية في الاتحاد الرياضي العام" (سمير إسماعيل)، أشار إلى ضرورة تكثيف الجهود لمنع المنشطات الرياضية في الأسواق المحلية وتداولها، وخصوصاً من "الجهات المعنية في الجمارك والأمن الجنائي"، ومنع إدخالها عبر المنافذ الحدودية وتداولها وترويجها في الداخل.

وأكد (إسماعيل) ورود العديد من الشكاوى حول تجاوزات الأندية الرياضية (مراكز بناء الأجسام واللياقة البدنية الخاصة)، والتي وصلت إلى حد الإصابات الجسدية البالغة نتيجة أخطاء المدربين غير المعتمدين، وترويج المنشطات والهرمونات من العاملين في تلك البيوتات في مناطق ميليشيا أسد.

فوضى

ووصف الوضع الحالي بـ "الفوضى" في عمل الأندية الرياضية، مشيراً إلى أن "اتحاد بناء الأجسام" التابع للنظام بصدد إطلاق حملة على البيوتات الرياضية في دمشق الأسبوع المقبل بعد إنجاز حملة رقابية في حلب الشهر الماضي.

وتابع اسماعيل: "إن أصحاب الأندية الرياضية استغلوا ما يجري في سوريا لمزاولة النشاط الرياضي من دون ترخيص، وتجاهل الشروط الواجب توافرها في البيت الرياضي، وخصوصاً من ناحية وجود مدرب حاصل على تصنيف أول".

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات