تأتي زيارة الأسد إلى طهران لتستبق لقاء مرتقبا بوتين ونتنياهو، ولإيصال رسائل لروسيا وإسرائيل بأن النظام يدعم الوجود الإيراني في سوريا، وأنه ليس بصدد القبول بتقليل نفوذ طهران أو إخراجها بالكامل من سوريا، وهو ما يشكل نقطة محورية في اللقاءات الإسرائيلية الروسية
التعليقات (0)