الحوار بين الأديان اصبح ضرورة هامة لمواجهة التطرف والعنف الذي يواجه العالم اليوم بجميع فئاته، حدث هذا الحوار في كنيسة بولاية ميرلاند حيث اجتمع الشيخ المسلم مع الحاخام اليهودي والقس المسيحي لخلق شراكات جديدة بين الأديان تعزز السلام على الرغم من اختلاف المعتقدات والحفاظ عليها وعدم المساس بها، ورفض كل إرهاب وعنف ارتبط بالدين، تم تكوين هذا الاجتماع من اجل تدعيم هذه الأسس على الرغم من الثقافات المتعددة والجنسيات والمعتقدات المختلفة، نناقس انعكاس هذه المبادرة على الوضع العالمي الحالي ومتى تأثيرها.
مع
الدكتور طارق الجوهري
الإمام في المركز الإسلامي الثقافي في بوتوماك ميريلاند
و
الحاخام صني شنيتزر
المجمع اليهودي في باثيزدا ميريلاند
و
القس ديفيد غراي
الكنسية المشيخية في برادلي هيلز
اعداد وتقديم/ هيفي بوظو
التعليقات (0)