شاعر يرفض أن يلقب بالشاعر لأنها صفة غامضة على حد تعبيره ولأن الشعر بات مهنة من لا مهنة له.. العراقي فاروق يوسف، ترك بلده في وقت متأخر مقارنة بأبناء جيله من الكتاب والمثقفين.. عاش في أكثر من ٢٥ مدينة وعمل في الكتابة متغلبا على هموم الغربة واللجوء.، نتحاور معه عن أزمة #الشعر و #الثقافة في العالم العربي، وعن موقف اليسار من الثورات العربية، و عن التقاطعات بين النظامين العراقي والسوري.
اعداد وتقديم / ديمه ونوس
التعليقات (0)