خسر أبو احمد الدوماني ابن مدينة حمص جراء الحرب كل مايمتلكه ، لكن عند قدومه إلى#الأردن اكتشف أن هناك شيء ثمين لم يخسره ، إلا وهو مهنته "تصليح السيارات" التي ورثها عن أبيه وعمه، لتكون ورقته الرابحة في العيش في بلد جديد عليه كليا ، واستطاع بفترة وجيزة جدا أن ينتقل من مرحلة "الشغيل" إلى "المعلم" ويكون له الكلمة الأولى والأخيرة في الكراج الذي يعمل به في الأردنإعداد وإخراج: فادي رياضمونتاج : عمر مومني
التعليقات (3)