لم تتمكن الغربة من أن تُنسي الفنان السوري محمد القادري ذكريات طفولته، بل زادته إصراراً نحو تحقيق هدفه في الفن التشكيلي، ليساهم في إيصال رسالة إنسانية للألمان والأوروبيين، عبر تسليطه الضوء على ما يحدث اليوم في #سوريا. تقرير-مكسيم العيسىإعداد: أروى الباشا
التعليقات (0)