قصص نزوح سيدات سوريات سخروا أنفسهم لتعليم الأطفال وتحويل الواقع إلى رسومات

تروي المعلمة هيفاء الحاج محمود رحبة نزوحها من ريف اللاذقية إلى المخيمات الحدودية وكيف استطاعت تأسيس مدرسة لتعليم أطفال المخيمات رغم ظروف النزوح القاسية

أما قصتنا الثانية تتكلم فيها الصبية الحلبية آلاء الخضر عن رحلة نزوح مليئة بالتحديات فجرت موهبة الرسم عندها لتجسد واقع الثورة والنزوح بلوحات فقدت أغلبها بعد خروجها من حلب

إعداد وتقديم : عبد الحميد سلات

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات