من رحلة الأكلات الشامية الديرانية إلى إدلب وحتى مؤسسة إحياء التدريبية بالغوطة

لا ينزح البشر فقط , وإنما تنزح معهم كل ذكرياتهم وتفاصيل حياتهم والتي يحافطون عليها أمام قساوة النزوح

القصة الأولى من نزوح الأطباق الشامية مع أصحابها من ريف دمشق للشمال السوري , والتي حافظت على نكهتها الأصلية ولاقت رواجاً كبيراً في ادلب .

والقصة الثانية مع مدرس ومدرب لعشرات الأكاديميين , لكنه نزح من أقصى شمال شرق سوريا ( محافظة الحسكة ) لأقصى جنوبها وهو الآن محاصر في غوطة دمشق وباع كل ما يملك لافتتاح معاهد تدريبية متميزة .

تقديم : مسلم السيد عيسى

شارك في الإعداد : عبد الحميد سلات

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات