"المطربجي" عمر سليمان والشبيح شلاش .. طحان لا يُغبر على كلاس!

"المطربجي" عمر سليمان والشبيح شلاش .. طحان لا يُغبر على كلاس!
أنا "بتاع حرية" الله يسامحك يا شيخ، يقول المطربجي عمر سليمان رداً على افتراءات الشبيح أحمد شلاش.     

أنا مثلك من جماعة رزق الهبل على المجانيين يضيف المطربجي، والفارق بيننا أنك من أصدقاء الراحل محمد علي كلاي، فيما أنا "كوبي بست" عن المرحوم مايكل جاكسون نفس النظارة، نفس الصوت، نفس الكاريزما والحضور على المسرح، نفس الانتشار العالمي ونفس الشعبية، لكن هو على "بوب" وأنا على حطة وعقال وجلابية  وشارب، ويمكن الداعي أشطر منه بالفيديو كليب فقط، حتى أنا شقيقته جانيت دعتني إلى "دويتو" غنائي مشترك، لكنني رفضت إكراماً لباريس جاكسون ابنة شبيهي الغالي مايكل، وحتى لا أكون طرفاً في خلافاتهما العائلية على اعتبار أن "الدويتو" يمكن أن يكسر الدنيا، وهذا ما تريده المستورة جانيت على حساب صوتي وجمالي و"سكسية شاربي" بلا مؤاخذة.

على سيرة الشارب، شاربي مستعار لزوم الشغل وضد النتف "ستانلس ستيل"، لا تلتصق  فيه "الصرامي" خاصة المُرسلة عبر الفيسبوك، عدا أن تربيتي بين الغنم في عهد الأب حافظ الأسد ووريثه بشار لا تسمح بالاعتراض أو الرد، ثم أني من المعجبين بطقطوقة المطرب الصاعد طوني حنا "خلي الشوارب على جنب" و يا ليت  شلاش  يلتزم فيها، و يضع فوقها جواز السفر لأني بدونه أتبهدل، وكما  يقول المثل قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق .

"أي نعم" الصورة صورتي والنظارة ماركة "نذالة" بحسب الأخ شلاش نظارتي ، لكن الصوت بأغنية  (حرية) هو "صوتي وما هو صوتي"، ويلي يغني " أنا وما هو أنا"، وإذا كان يلي يغني أنا تراني غنيتا بالمنام، أو أصابتني "كرامة" ما هي موجودة أصلاً ويمكن بالعدوى أو بالغلط ، أو ضربني فيروس النخوة "بعيد" عن السامعين، وإذا كان يلي غناها شخص ثاني لزاماً عليه ما يخاف، ويقر بأنه "أنا ما هو أنا" وأنه أنتحل اسمي، والمسامح كريم والتفسير على الله. 

أنا عمر سليمان، رأسي ما يحمل فكرتين دفعة واحدة، مثل الفن والسياسة أو الفن والأخلاق أو الفن والناموس، وتراه ما يتحمل  إلا "الشماغ" والكلام الفارغ، وتقلي الوطن أقلك البسبور وأذكرك فيه بأغنية "وينو وينو"، وتذكرني بالديرة أرد عليك "خاينة خاينة"، وتهددني بالقيادة الحكيمة أغنيلك "حال العسكر" والأحلى منها الملحمة الغنائية "ورنيه"، وتدعي أنك تعرفني، أصارحك بأني ما أعرف أمي يلي خلفتني، وإذا أنت كذاب أنا أكذب، وطحان ما يغبر على كلاس "أبوي".

التعليقات (2)

    شامي

    ·منذ 7 سنوات 10 أشهر
    شو هالكاتب رهيب. موتنا من الضحك، ايه و الله هيك رئيس بدو هيك مطربين يزمروله..

    ليبرالي

    ·منذ 7 سنوات 10 أشهر
    من المستحيل تنتصر الثورة وعندكون هالمقالات الفاضية ..... ارجو اعادت النظر بنشوراتكم..شكرا
2

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات