واحتفظ "مولود جاويش أوغلو" بحقيبة الخارجية، فيما، تكلّف "فكري إشيق" بحقيبة وزارة الدفاع.
أما حقيبة الداخلية فتولاها أفكان آلا، فيما تولى كل من "نور الدين جانكيلي، ومحمد شيشمك، ونعمان قورتولموش، وطغرل توكيش، وويسي قايناق" مهام نواب لرئيس الوزراء التركي.
وجاءت الحقائب الأخرى على الشكل التالي:
- بكر بوزداغ وزيراً للعدل
- وفاطمة بتول صيان قايا وزيرة الأسرة والشؤون الاجتماعية
- عمر جليك وزيراً لشؤون الاتحاد الأوروبي
- وفاروق أوزلو وزيراً للعلوم والصناعة والتكنولوجيا
- سليمان صويلو وزيراً للعمل والضمان الاجتماعي.
- نهاد زيبكجي وزيراً للاقتصاد
- محمد أوزهسكي وزيراً للبيئة والتطوير العمراني
- عاكف جغطاي قليج وزيراً للشباب والرياضة
- براءت ألبيرق يحتفظ بمنصبه وزيراً للطاقة والموارد الطبيعية
- فاروق جليك وزيرا للزراعة والثروة الحيوانية
- بولنت توفنكجي وزيرا للتجارة والجمارك
- لطفي ألوان وزيرا للتنمية
- نابي أفجي وزيرا للسياحة والثقافة
- ناجي أغبال وزيرا للمالية
- عصمت يلماز وزيرا للتربية
_وزير المواصلات والاتصالات والنقل البحري.. "أحمد أرسلان"
_وزير الصحة .."رجب أقداغ"
_وزير الغابات والمياه.. "ويسل أر أوغلو"
ومن الملفت أن أكثر من 6 وزراء في الحكومة الجديدة احتفظوا بحقائبهم من الحكومة السابقة هم الخارجية، والشؤون الاجتماعية والعمل، والداخلية، والصناعة، والعمل، والرياضة والشباب، والطاقة والجمارك، والمالية، والغابات والمياه.
هذا وأفادت مصادر في رئاسة الجمهورية أن أردوغان سيترأس غداً اجتماع مجلس الوزراء، الذي سيعقد في القصر الرئاسي.
يشار إلى أن هذه الحكومة هي الحكومة رقم 65 في تاريخ الجمهورية التركية، بعد استقالة رئيس الوزراء السابق أحمد داوود أوغلو، وإعلانه عدم ترشحه رئاسة حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا.
يتبع..
التعليقات (0)