جاء هذا الكلام وبحسب ما أورد
وتضمن اللقاء شرحاً مفصلاً لعملية التنسيق التي تتم بين النظام وداعش، من خلال عمليات عدة منها نقل المخزون الاستراتيجي لمحصول القمح من الحسكة إلى طرطوس، وصور وأدلة عن تعاون حزب الله مع التنظيمخ في صناعة العبوات الناسفة.
وعن خروقات الهدنة التي حدثت أشار ممثلو الفصائل إلى أن القرار الدولي لوقف إطلاق النار استثنى داعش والنصرة وبناء عليه فان كل ماتقوم به داعش والنصرة يجب ألا يذكر في موضوع خرق الهدنة.
واعتبر ممثلو الفصائل أن الفصائل الكردية كـ PYD إنما هي جناح عسكري للنظام، وهي معارضة عسكرية وسياسية من صنع النظام ومكانها الطبيعي مع النظام، قائلين: "دعوا الأكراد الوطنيين في سوريا يتكلمون عن الـ ب ي د".
وأضاف الممثلون أن "كل العالم يتحدث عن داعش ولا أحد يدعمنا بشكل حقيقي في هذا الموضوع"، مشيرين إلى أن "النظام استفاد بصورة كبيرة جداً من أجل أن يقول أنا أو الإرهاب".
التعليقات (0)