تعرّضت عائلة سورية لاجئة في ولاية هاتاي جنوب تركيا إلى اعتداء عنصري من قبل أحد المواطنين الأتراك، تطوّر بعد ذلك إلى هجوم جماعي من قبل أقاربه الذين هدّدوا العائلة السورية بالقتل وبحرق منزلهم.

قررت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان أن قيام أنقرة بترحيل لاجئ سوري قسرياً رغم حصوله على بطاقة الحماية المؤقتة يعد انتهاكًا واضحا للحقوق كما الزمتها بدفع تعويض كبير له.

نفت وسائل إعلام ومواقع تركية ما ادّعاه المعارض "أوميت أوزداغ" رئيس حزب النصر، من قيام لاجئين سوريين بالتحرش بفتاة تركية صغيرة في ولاية هاتاي جنوب البلاد، مؤكدة أن تلك المزاعم كاذبة ولا أساس لها من الص

دعا رئيس غرفة صناعة وتجارة أنطاكيا حكمت شينشين إلى إنشاء "وزارة الهجرة والاندماج" لاستفادة من اللاجئين السوريين في تركيا، مؤكدا أنه لولا العمالة السورية لكان هناك فجوة في بعض القطاعات الاقتصادية.

تمكن أطباء أتراك من إنقاذ حياة طفلة سورية وزراعة جلد جديد لرأسها، بعد أن تعرضت لحادث خطر في منزلها بمدينة حلب، تم على إثره نقلها إلى مشفى بهاتاي.

تمكنت اللاجئة السورية "فاطمة دندوش" والمواطنة التركية "زمزم غوك" من تحقيق حلمهما وافتتاح مشروعهما الفني الخاص، الذي أنشأتاه في ولاية هاتاي لصنع لوحات

تعرضت آلاف الملفات الخاصة باللاجئين السوريين والمتعلقة بالجنسية التركية الاستثنائية لنهاية محزنة، وذلك عندما وصلتهم رسائل نصية تفيد بحذف اسمهم من قائم

تمكن أطباء أتراك في مدينة أنطاكيا بولاية هاتاي من إجراء عملية خطيرة لزراعة مريء مأخوذ من معدة الرضيع السوري "وليد نجار"، الأمر الذي تكلل بالنجاح واستط

رئيس وأعضاء حزب الشعب الجمهوري يواصلون ممارساتهم وتصريحاتهم العنصرية ضد اللاجئين السوريين في تركيا

مسؤولة في حزب تركي معارض: السوريون ضربوني وأهانوني.. والتحقيقات تكشف ما جرى

لكل طفل قدمان ويد واحدة وأن العديد من أعضائهم الداخلية ملتصقة

اندلعت حرائق في غابة "حي سارمازي" على حدود منطقتي إسكندرونة وبيلين في هاتاي التركية

بكت السيدة السورية "سوزان زادة" حرقة على طفلتها "ديلان قاراتاش" 7 أعوام، والتي عُثر على جثتها أمس معلقة على شجرة في إحدى غابات إسكندرون التابعة لولاية

أقدم "جنكيز قاراتاش" من ولاية هاتاي جنوب البلاد -ويحمل الجنسية التركية- على قتل ابنته "ديلان" من زوجته السورية، والبالغة من العمر 7 سنوات فقط، وذلك عب

تداولت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، تسجيلا مصورا يظهر شابا سوريا ملقى على الأرض، قيل إنّه تعرّض لاعتداء عنصري من قبل شبّان أتراك، في مقاطعة كركخ

ناشد الطفل في ختام التسجيل المصور السوريين والرئيس التركي للوقوف معهما، مدعيا بأنّهما تعرضا لما تعرضا له لكونهما سوريين

أخفت حملها عنه، لتلد ابنها الذي أسمته "محمد نور" في إحدى مستشفيات الريحانية، مغادرة إلى سوريا مصطحبة طفلها معها