رمت دول الإتحاد الأوروبي بثقلها الدبلوماسي على أعلى مستوى لإقناع روسيا بوقف غزوها  أوكرانيا توازياً مع قيام الولايات المتحدة بالإعلان عن تقديم حزمة مساعدات دفاعية جديدة إلى كييف.

في أوج قوته، كان جهاز الاستخبارات السوفياتي "كيه جي بي" الـ KGB من بين وكالات الاستخبارات الأكثر رعبا في العالم، وهو سلاح الدولة الذي

قتل ضابط روسي رفيع ومقرب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال المعارك الدائرة على الأراضي الأوكرانية، في خسارة جديدة للجيش الروسي على مستوى ضباطه “البارزين” منذ بدأ الغزو العسكرية لأوكرانيا.

أثارت صفقة غذائية بين الرئيسن التركي رجب طيب أردوغان والروسي فلاديمر بوتين، غضب الموالين لنظام أسد خاصة بعد إجبارهم على المشاركة بمسيرات “ابنطاحية” مؤيدة للغزو الروسي لأوكرانيا، بينما يعاني الموالين أزمة اقتصادية في الأسوأ بتاريخ سوريا التي تخضع لاحت

حذّر مسؤولون إيرانيون ووسائل إعلام إيرانية مما وصفوه بـ (الفخ الروسي) لإيران، وذلك بعد أن طالب وزير الخارجية الروسي (سيرغي لافروف)، الولايات المتحدة بضمانات حول أن العقوبات المفروضة على روسيا لن تؤثر على التجارة بينها وبين إيران، وهو ما استدعى وسائل

بدأت روسيا بتجنيد المرتزقة السوريين للقتال في صفوفها خلال غزوها لأوكرانيا مقابل عروض مالية واستغلالاً للأوضاع الاقتصادية المتردية في مناطق سيطرة حليفه

تمكن الجيش الأوكراني من أسر مجموعة جديدة من مرتزقة الجيش الروسي خلال المعارك الدائرة على أراضيه، وذلك بعد خسائر كبرى تكبدتها القوات الروسية على المستو

قتل أبرز القياديين في صفوف القوات الانفصالية التابعة لروسيا في إقليم دونباس الأوكراني في خسارة جديدة ولافتة للجيش الروسي المستمر بغزوه للأراضي الأوك

تواصل روسيا غزوها للأراضي الأوكرانية لليوم الثاني عشر على التوالي، وسط خسائر فادحة تكبَّدها الجيش الروسي في قصفه لمدينة خاركيف ثاني أكبر مدن البلاد،

تداولت وسائل إعلام أوكرانية تسجيلا مصورا يوضح عملية قصف العاصمة الأوكرانية، كييف، انطلاقا من إقليم دونباس الانفصالي والموالي لروسيا التي تشن عملية غزو

لم يسبق على الولايات المتحدة الأمريكية أن شهد تاريخها السياسي والرئاسي رجلاً صريحاً إلى حد الوقاحة وجريئاً إلى درجة السخرية من كبار المسؤولين العالميي

تمكّن الجيش الأوكراني من قتل وأسر عدد من الطيارين الروس خلال قصفهم للمدن الأوكرانية خلال الساعات الماضية، أحدهم ظهر بجانب بشار أسد

تواصل روسيا غزوها للأراضي الأوكرانية لليوم الحادي عشر على التوالي، وسط خسائر فادحة تكبَّدها الجيش الروسي، ولا سيما طائراته وأرتاله العسكرية

اعتاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على الخطاب الشعبوي الذي يدغدغ مشاعر الجماهير، وعمم ذلك على وسائل الإعلام التابعة له في استلهام متطابق تماماً للدعاي

لم يكن لدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كل تلك الجرأة والشجاعة ليقدم على غزو أوكرانيا ويتحدى المجتمع الدولي برمّته لولا أن شجعه بشار أسد وشد على يديه،

سويسرا والسويد وفنلندا تخرج عن حيادها التاريخي وتطلق صفارة الإنذار ضد بوتين

بدأت انعكاسات العقوبات الدولية المفروضة على روسيا تظهر جليةً على الاقتصاد الروسي،

وكشف المسؤول الأمني اليوم الأربعاء، وهو أوليكسي دانيلوف، أن القوات الأوكرانية أحبطت مؤامرة لاغتيال الرئيس زيلينسكي

ذكر موقع "news" الأسترالي نقلا عن الباحث الروسي في الشؤون السياسة فاليري سولوفي بأن فلاديمير بوتين نقل أفراد عائلته إلى مكان مجهول "تحت الأرض" في سيبي

منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا وما رافقه من عواقب دولية "خطيرة"، سارع نظام أسد للتضامن مع "سيده" الروسي بإطلاق تصريحات مليئة بـ "الغباء والتملّق والان