لا أعرف سبب تأييد عدد كبير من الشيوعيين والاشتراكيين واليساريين للأنظمة القمعية الديكتاتورية ـ مثل الأسد في سوريا أو بوتين في روسيا أو لوكاشينكو في بيلاروسيا أو مادورا في فنزويلا أو بقايا الكاستروية ف

عندما نقرأ عنواناً لكتاب يتضمّن مفردة "معتقل" تتبادر لأذهاننا الفظاعات التي تجري عادة في المعتقلات، ونهيّئ أنفسنا لجرعة قاسية من وصف التعذيب والتنكيل الذي يُمارَس على المعتقلين

بعيداً عن النتائج الناجمة عن انتهاكات الميليشيات المتسلّطة على رقاب المدنيين وطوابير الخبز والمازوت والبنزين

تعاني أكثر النفوس المتمردة في الوطن العربي التي انتفضت لتجاوز الواقع الزفتي وبخاصة في سوريا، تعاني هذه اﻷيام من توتر مُحبِط مرده إلى الهوة التي

هل هناك حياة نحياها خالية من العواطف ؟ وهل لحضورها أثر إيجابي أم سلبي في سلوكنا ،ليكن الجميع على علم أنه ما من حقل من حقول البشر إلا

مع تقدم الثوار..السؤال الذي تشتعل إيران بلهيبه: ماعملنا في سورية؟

الأحوازي يكشف كيف اندلع الحراك الثوري لمجابهة الاستبداد الإيراني

النظام الإيراني يصعّد حملاته لقمع المتظاهرين في الأحواز العربية

كيف دمرت ايران علاقاتها مع دول العالم ونافست كوريا الشمالية!

الاتفاق النووي: هل يجعل حياة السوريين أكثر سواداً؟

تظاهرات عارمة في الأحواز ضد نظام "الملالي": ما هي مطالبهم؟

الصحة الإيرانية تحذر من "أرقام كبيرة" في عدد مصابي الإيدز

مناشدة دولية لإنقاذ سيدة إيرانية من عقوبة الإعدام