ظهرت الانعطافة في السياسة التركية تجاه نظام الأسد مع تصريحات وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو في أوائل آب الماضي، عندما كشف عن لقاء مقتضب جمعه في وقت سابق بوزير خارجية النظام فيصل المقداد في مؤ

سلّم عنصر تابع للجيش الوطني نفسه لميليشيات أسد، بعد استدراجه عبر فخ المصالحات، لكن مصيره لم يختلف عن غيره، إذ اعتُقل في اللاذقية واختفى أثره منذ أكثر من أسبوع.

نشطت عمليات التهريب بين مناطق سيطرة الفصائل المقاتلة وميليشيات أسد على حد سواء بشكل مبالغ فيه في الآونة الأخيرة

هاجمت ميليشيا الدفاع الوطني أحد المقرات التابعة لمخابرات أسد في دير الزور على خلفية اعتقال الأخيرة عنصراً من الدفاع الوطني، وجنوباً تعرض مقر لميليشيا أمن الدولة للهجوم والاستهداف من قبل مجهولين بريف د

في تصرّف تشبيحي جديد قام عناصر أمنيون في منطقة الباب التي يسيطر عليها الجيش الوطني بالاعتداء على مراسل أورينت أثناء قيامه بتغطية الاحتجاجات التي شهدتها المدينة

تمكن الجيش الوطني من تدمير مقرٍّ للمليشيات أسد وإيران وسط مدينة تادف ما أدى لمقتل وإصابة عدد من ميليشيات اسد.

لا شيء يثير حميّة فصائل الشمال "المحرر" كالنزاع على المعابر التجارية التي تعد المصدر الأساسي للرزق والتمويل، خاصة حين ترى الصولات والجولات والأرتال العسكرية تملأ أرياف حلب لبسيط السيطرة الميدانية على

قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن ما ورد في تقرير الأمين العام للأمم المتحدة عن الأطفال والنزاع المسلح يظهر مجددا أن "سوريا من أسوأ بلدان العالم في عدة أنماط من الانتهاكات بحق الأطفال"، مشيرة إلى

هي ضربة قاتلة ومُميتة أصابت وزارة الدفاع بالحكومة المؤقتة وجيشها الوطني, فالاقتتالات البينية المتتالية التي قسّمت المُقسّم وفرّقت المشرذم

اندلعت مواجهات عنيفة ليلة أمس بين فصائل الجيش الوطني في مناطق متفرقة بأرياف حلب والحسكة، فيما استقدمت ميليشيات أسد تعزيزات كبيرة إلى خطوط الجبهات مع الجيش الوطني بريف الرقة، بالتزامن مع قصف مكثف للجيش

شهدت جبهات ريف حلب اشتباكات عنيفة بين الجيش الوطني وميليشيا قسد وسط خسائر في صفوف الأخيرة، وبالتزامن مع تعزيزات استعدادا لعملية عسكرية تركية مرتقبة، في حين قتل أحد عناصر ميليشيا أسد بهجوم لمسلحين على

ما تزال تداعيات الاقتتال بين الفصائل، الذي اندلع في مناطق سيطرة الجيش الوطني مستمرة، حيث استولت هيئة تحرير الشام على عدد من القرى في ريف مدينة عفرين بريف حلب الشمالي يوم الاثنين على الرغم من توقيع

اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات "الفيلق الثالث" التابعة لفصيل "الجبهة الشامية" من جهة وفصيل "حركة أحرار الشام - القطاع الشرقي" من جهة أخرى، في العديد من المناطق بريف مدينة الباب، كما امتدت المواجهات إل

بعد أن كانت قاب قوسين أو أدنى بفعل العديد من التصريحات التركية الرسمية وغير الرسمية، عادت عملية أنقرة العسكرية في الشمال السوري إلى أدراج الانتظار، وسط تصريحات متضاربة وتجاذبات سياسية دولية منها ما هو

أعلنت وزارة الدفاع التركية في بيان لها، إحباط هجوم لميليشيا قسد على منطقة نبع السلام شمال شرق سوريا، أما جنوباً فقد قتل أحد أبرز أذرع ميليشيا الفرقة الرابعة على يد مجهولين بريف درعا، وفي الشرق دخلت ال

أثار الإعفاء من العقوبات الأمريكية للمناطق الخارجة عن سيطرة ميليشيا النظام الكثير من الأسئلة حول أهداف هذه الخطوة وتوقيتها، بالإضافة إلى النتائج السياسية والاقتصادية التي يمكن أن تترتب عليها.

قتل عناصر من الجيش الوطني وأصيب آخرون بجروح شمال حلب، أما جنوباً فقد تجددت الاغتيالات بريف درعا وأسفرت عن مقتل سيدة وإصابة عنصر من ميليشيات أسد بجروح.

سقط عدد من ميليشيات أسد وإيران بين قتيل وجريح بهجمات متفرقة في البادية، وفي ريف حلب الغربي شنت طائرات حربية روسية غارات ليلية، أما جنوباً فقد هز انفجار ضخم مدينة درعا.

قتل شخصان يوم أمس، إثر اشتباكات بين عناصر فصيل في الجيش الوطني بريف حلب الشمالي، في حين أعلنت وزارة الدفاع التركية تحييد العشرات من عناصر قسد، ضمن عملية أعلنت أنها جاءت انتقاماً لاستهداف الجنود الأترا