* دمشق- القابون: الجيش الحر يدمر دبابتين وعربة (بي ام بي) خلال الاشتباكات الدائرة في المنطفة الشمالية من الحي.
* بيان صحفي صادر عن "مجموعة غسان عبود" حول قضية اختطاف فريق تلفزيون أورينت نيوز بمنطقة تل رفعت في حلب:
"قامت مجموعة مسلحة بالهجوم على مكاتب قناة الأورينت في مدينة تل رفعت في ريف حلب الشمالي واحتجزت موفدنا عبيدة بطل ومعه الفريق الفني: حسام نظام الدين، والفني عبود العتيق خلال قيامهم بعملهم، وتم اقتيادهم الى مجهولة. كما قامت المجموعة المسلحة بنهب محتويات المكان وسرقة سيارة البث المباشر ومعدات التصوير.
ويأتي هذا الهجوم بعد أيام من مقتل حسن بركات أحد مسعفي "مؤسسة أورينت الإنسانية"، عندما تعرضت وحدة طبية تابعة للمؤسسة لإطلاق نار من قبل قوات النظام، أثناء قيامها بعملها الإنساني في منطقة خان العسل تجاه الجرحى والمصابين دون أدنى تمييز، وكذلك تعرض مراسل القناة في جسر الشغور عمار دندش لإصابة بليغة أثناء تغطيته للمعارك هناك، واستمرار اختطاف المصور عبود حداد منذ أسابيع عدة من هذه الحوادث، وكذلك بعد تعرضها لمأساة فقدان مراسلها في دمشق محمد معاذ الذي قتل في قصف لقوات النظام الاسبوع الماضي.
إننا في مجموعة غسان عبود نهيب بالأطراف كافة احترام عمل فرق الإغاثة الطبية والصحفيين والمراسلين وتسهيل عملهم الطبي والإعلامي. وإذ يبدو توجيه النداءات للنظام بلا طائل بسبب تعمده ومنذ بدء الثورة ملاحقة الكوادر الطبية والاعلامية، فإننا ندعو القوى العسكرية كافة، بما فيها المجالس العسكرية والثورية ورئاسة أركان الجيش الحر إلى تقديم الحماية للفرق الطبية والإعلامية سواء تلك التابعة لأورينت الإنسانية والإعلامية، أو التابعة لجهات أخرى، وعدم التعرض للصحفيين في المناطق المحررة.
كما ندعو المنظمات الدولية، كالهلال الأحمر والصليب الأحمر ومنظمات الأمم المتحدة إلى التدخل لإطلاق سراح فريق أورينت نيوز. وبهذه المناسبة تؤكد مجموعة غسان عبود بكل مؤسساتها الإنسانية والإعلامية بأنها ماضية في رسالتها الإنسانية والإعلامية، ولن تثنيها هذه التصرفات المستهجنة عن تأدية واجبها تجاه السوريين، وستفشل هذه التصرفات المدانة كما فشلت في الماضي والحاضر، وستفشل محاولات أسد ومن خلفهُ في التأثير على مسيرتنا وانحيازنا النهائي لآمال الشعب السوري في الكرامة والحرية".
* حلب- معارة الأرتيق: اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام على جبل المعارة والحر يقتل اثنين من قوات النظام.
* دمشق- القابون: الجيش الحر يفجر دبابة تابعة لقوات الأسد بالقرب من معمل كراش، ويقتل عدداً من عناصر.
* درعا- الحارة: قصف عنيف وعشوائي بكافة أنواع الأسلحة الثقيلة تتعرض له المدينة منذ يومين حيث تم توثيق سقوط سبعة وعشرين شهيداً وعشرات الجرحى حتى اللحظة، بالتزامن مع نقص حاد بالمواد والكوادر الطبية.
* بيان: اختطفت جهة مجهولة مراسل و فريق قناة الأورينت المعارضة في مدينة حلب اضافة إلى سرقة المعدات التي كانت معهم. واقتحمت البارحة صباحا مجموعه مسلحة المكتب الإعلامي لمدينة سراقب بهدف خطف الصحفي البولندي "مارتن سودر" وعندما حاول بعض النشطاء الإعلاميين منعهم قاموا بضربهم كما حصل مع الناشط "منهل باريش" عدا عن سرقة كافة محتويات المكتب. الشبكة السورية لحقوق الإنسان تدين تلك الاعتداءات على الناشطين الاعلاميين والصحفيين المختصين وتطالب ائتلاف قوى الثورة والمعارضة وهيئة الأركان المشتركة بتحمل مسؤولياتها في هذا الخصوص و ملاحقة ومحاسبة مرتكبي تلك الجرائم والزام الجميع بالقانون العرفي الإنساني.
* اختطاف الزميل عبيده بطل مراسل تلفزيون الأورينت مع فريقه في مدينة حلب... واقتيادهم إلى جهة مجهولة بعد سرقة عربة البث المباشر الخاصة بتلفزيون الأورينت... وحالة من الترقب في أوساط إعلاميي الأورينت لمعرفة مصير زملائهم المختطفين.
* ريف دمشق: الحر يستهدف تجمعات لقوات الأسد في حي سيدي مقداد في ببيلا ويحقق إصابات مباشرة.
* درعا- الحارة: قصف عنيف براجمات الصواريخ من قبل كتائب الأسد تستهدف المنطقة الجنوبية من المدينة.
* حلب: الجيش الحر يستهدف تجمعات لقوات الأسد بمبنى الغاز في حي الخالدية.
* حمص: سقوط عشرات الصواريخ على أحياء المحافظة، بالتزامن مع اشتباكات بين الجيش الحر وقوات الأسد.
* ريف درعا: غارة جوية عنيفة على مدينة نوى.
* حمص: الجيش الحر يقتل 6 عناصر من قوات الأسد ويجرح أكثر من 30 جراء الاشتباكات العنيفة على أطراف حي السايح في المدينة.
* ريف دمشق- النبك: اشتباكات بين الجيش الحر وقوات الأسد من جهة جسر النبك.
* حلب: تجدد الاشتباكات بين الجيش الحر وقوات الأسد جراء محاولة هذه القوات اقتحام حي الخالدية من جهة معامل الدفاع ومبنى الغاز.
* دمشق - القابون: الجيش الحر يحرر عشرين عائلة كانت قد احتجزتهم قوات الأسد في مدرسة الصناعة، كما قام الحر بقتل أعداد كبيرة من عناصر قوات الأسد.
* دمشق: اشتباكات عنيفة في محيط شركة الكهرباء في المنطقة الواقعة بين حيي جوبر والقابون بدمشق بالتزامن مع قصف من الطيران الحربي استهدف منطقة الاشتباك.
* دمشق- مخيم اليرموك: اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات الأسد.
* حمص: اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات الأسد في محيط مسجد خالد بن الوليد في حي الخالدية.
* مع انتهاء يوم الأربعاء استطاعت لجان التنسيق توثيق 125 شهيداً بينهم 14 طفلا، 13 سيدة، وشهيدين تحت التعذيب، 31 شهيداً في دمشق وريفها، 29 شهيداً في حلب ، 20 شهيداً في حمص، 19 شهيداً في درعا، 11 شهيداً في حماه، 8 شهداء في إدلب، 6 شهداء في دير الزور، وشهيد في الحسكة.
هذا وقد وثقت اللجان 458 نقطة للقصف في سوريا، غارات الطيران الحربي في 38 نقطة كان أعنفها على سرمين وجسر الشغور بإدلب، وجوبر بدمشق البراميل المتفجرة استهدفت جبل الزاوية والنيرب بادلب، وتل خميس بالحسكة صواريخ أرض أرض استهدفت مخيم اليرموك والحجر الاسود بدمشق.
القنابل العنقودية، استهدفت سراقب والفوسفورية استهدفت السخنه بحمص القصف المدفعي سجل في 153 نقطة، القصف الصاروخي في 138 نقطة، والقصف بقذائف الهاون سجل في 119 نقطة في سوريا.
* وقد اشتبك الجيش الحر مع قوات النظام في 124 نقطة قام من خلالها:
في حلب: قام بالسيطرة على جبل قرية دريهم واستهدف حاجز القرية بالرشاشات والمدافع وصواريخ الكاتيوشا وقطع الطريق بين القرية وبلدة خناصر، كما استهدف فرع المخابرات الجوية بحي الليرمون بصاروخ محلي الصنع، واستهدف الحر ثكنة هنانو العسكرية بقذائف الهاون، واستهدف قريتي نبل والزهراء بقذائف الهاون وحقق إصابات مباشرة.
في دمشق وريفها: استهدف الحر بقذائف الهاون تجمع لقوات الأسد في الغوطة الشرقية، كما وتصدى لمحاولة اقتحام مدينة داريا وقتل عدداً منهم.
في حمص: تمكن الحر من التصدي لمحاولة اقتحام قوات الأسد لبلدة السخنة وكبدهم خسائر فادحة.
في إدلب: استهدف الحر المدرسة الزراعية في جسر الشغور التي تعتبر تجمعاً لقوات الأسد بثلاثة صواريخ.
في درعا: تمكن الحر من تحرير حاجزي المخفر والجديرة في بلدة الحارّة بعد اشتباكات عنيفة مع قوات الأسد، واغتنم عربة بي ام بي.
في حماه: استهدف الحر حاجزاً لقوات الأسد على طريق معردس-مزرعة الغبادي وقتل كل من فيه، كما استهدف الحر بعبوة ناسفة مبنى للجان الشعبية بالقرب من فرع أمن الدولة وقتل عدداً من العناصر.
وفي اللاذقية: استهدف الحر تجمعات قوات الأسد في قرية سترية بقذائف الهاون.
كما تمكن الجيش الحر من تدمير عدد من الآليات والمدرعات في مناطق مختلفة من سوريا.
التعليقات (0)