* قصف مدفعي لقوات النظام على حي العسالي بدمشق، ومصيف (سلمى) في جبل الأكراد على الساحل السوري، وقصف صاروخي من تل الحديد على قرية (سهوة) بريف درعا وتصاعد أعمدة الدخان منها، وتجدد القصف بمدافع الفوزديكا على بلدة(حاس) بريف إدلب من حاجز الحامدية.
* أفاد ناشطون في الغوطة الغربية في ريف دمشق أن الجيش الحر ألقى القبض على ضابط في الحرس الجمهوري، أما في الغوطة الشرقية فقد تم تفجير دبابة ومصفحة على يد أبطال لواء البراء التابع للمجلس العسكري الثوري.
*انفجار عبوة ناسفة موضوعة تحت سيارة لدوريه الامن في منطقة مساكن برزة بدمشق جانب مركز سيرياتيل ما أدى إلى مقتل عنصرين وإصابة عنصرين آخرين بجراح
* حجاج بيت الله الحرام من السوريين والعرب خلال مشعر رمي الجمرات في منى، هتفوا بصوت واحد مرددين (حرية للأبد غصب عنك يا أسد) وحيوا الجيش الحر بهتاف (الله محيي الجيش الحر، وجيش الحر للأبد داعس على راس الأسد) كما هتفوا وهم يلوحوا بعلم الثورة (لا إله إلا الله والأسد عدو الله، بالروح بالدم نفديك ياحمص) وختموا هتافهم بالتكبير وبأهزوجة (يا الله عجّل نصرك يا الله).
* تتعرض دمشق وريفها لحملة عنيفة من قبل النظام السوري حيث وردت أنباء عن تساقط قذائف هاون على المناطق المأهولة بالسكان في كفر بطنا بريف دمشق مما أدى إلى إلى حالة من من الخوف والهلع بين الاهالي وسط انقطاع تام للاتصالات, كما تشهد منطقة الغوطة تحليق الطيران الحربي.. كما سجلت أربع غارات جوية نفذتها طائرتي ميغ و سوخوي على مدينتي زملكا و عربين.
ذكرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن 91 شهيداً سقطوا أمس السبت ثاني أيام "هدنة"* عيد الأضحى، جراء الاشتباكات المستمرة.وأفاد المرصد السوري أن 8 أشخاص قتلوا بغارة شنها الطيران السوري على مبنى في مدينة عربين بريف دمشق، في أول قصف جوي بسوريا منذ بدء سريان الهدنة.
وقال ناشطون سوريون أن طائرات الأسد واصلت قصفها على الريف الدمشقي ومعظم قرى وبلدات الغوطة الشرقية. وبحسب لجان التنسيق المحلية، فقد سقط عشرات الشهداء والجرحى في دوما وحرستا وزملكا وعربين جراء القصف المستمر، كما أدى إلقاء القنابل الفراغية على عربين إلى تهدم أبنية كاملة. كما أورد ناشطون سوريون أن طائرات النظام ألقت مواد سامة على شكل خيوط عنكبوتية على بلدة "العبادة" في ريف دمشق، وأفاد الناشطون بأن المواد التي قالوا إنها تحتوي على مادة الزرنيخ السامة أصابت بعض الأهالي بحساسية وحكة، بالإضافة إلى إغماء بعض الأطفال الذين لمسوها. ووصف أحد الناشطين بأنه لا يصح تسمية الوضع الحالي بالهدنة لأنه أشبه بالتنزيلات " كان يسقط لنا مئتا شهيد والآن مئة، إنها تنزيلات فقط!!".
التعليقات (1)