فبالأمس أكّدَ على ضرورةِ سحب ِقواتِه في سوريا واليوم يُمددُ لوجودِهم.. تخبطاتٌ في القرارِ تَشي عن عمقِ الخلافِ داخلَ الإدارةِ الأمريكية حول َبقاءِ القواتِ أوسحبِها.. فلماذا أعلنَ ترامب نيّتَهُ سحبَ قواتِه وتراجعَ عن ذلك؟ هل جرت ضغوطاتٌ من داخلِ إدارتِه لاستمرار ِبقاءِ القواتِ الأمريكية؟ أم أن تصريحاتِه كانت للاستهلاكِ الداخلي لا أكثر؟ وإلى أي مدى يمكن للقوات الأمريكية أن تبقى في سوريا؟
تقديم: أحمد الريحاوي
د. خالد صفوري – مستشار مجموعة مريديان للأبحاث الاستراتيجية - واشنطن
فيصل ملكاوي – الكاتب والمحلل السياسي – عمان
التعليقات (0)