نازحون هرباً من الموت بعزيمة تحدت مآسي الحياة

كانت العوائل السورية تنزح بداية الأمر إلى مزارع مجاورة وقرى قريبة من مدنها ومع اشتداد وطأة الحرب في سوريا بدأ رحلة النزوح إلى مناطق بعيدة تعتبر أكثر أمناً وهو ماحصل مع أبو ضياء الحمصي في قصتنا الأولى حيث نزح من القريتين في حمص إلى الشمال السوري مصطحباً معه عائلته ومهنة صيد الطيور الجارحة

أما في قصتنا الثانية سيروي جمال أبو محمد فوزي حكاية نزوحه مع عائلته المكونة من 86 شخص مابين الأولاد والأحفاد وكيف انتقل من مكان إلى آخر داخل الغوطة الشرقية ..

إعداد وتقديم : عبد الحميد سلات

شارك في الاعداد : مسلم السيد عيسى

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات