أبرز النقاط التي حملها الاتفاق الأردني الأميركي الروسي حول الجنوب السوري

على عجل وفي فيتنام... ولدت ملامح اتفاق بين واشنطن وموسكو لتسوية الأزمة السورية. لا حل عسكريا في سوريا. ضرورة التوصل لحل سياسي للصراع في سوريا، وأن ذلك الحل يجب أن يتبلور وفق مفاوضات جنيف، وبموجب القرار الدولي ألفين ومئتين وأربعة وخمسين. هكذا توج بوتين وترامب بيانهما العاجل... لم يكد يجف حبر ذلك البيان، حتى وقع في عمان اتفاق آخر أميركي روسي أردني يقضي بخفض التصعيد مؤقتاً في الجنوب السوري. ماذا يعني حديث ترامب وبوتين عن التمسك بجولة ثامنة من جنيف؟ هل هو تجاوز لمحادثات أستانا؟ أم هي عودة لواشنطن بقوة إلى الملف السوري؟ وكيف يفهم استبعاد بوتين وترامب لأي حل عسكري في سوريا، وهما أصلاً منخرطان فيه؟

تقديم: عامر الرجوب

إعداد:

ساري عبد الحق

إخراج: عبد المعطي بلشة

ضيوف المحور:

- د. عاطف عبد الجواد – كاتب و باحث سياسي – واشنطن

- د. هاني شادي – باحث في الشأن الروسي – موسكو

- سمير نشار - رئيس الأمانة العامة لإعلان دمشق المعارض – إسطنبول

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات