أسباب الإصرار الروسي على بقاء قواعدها العسكرية في سوريا بعد الحرب

روسيا تقول إنها ستبقى في سوريا حتى بعد انتهاء الحرب، وكذلك ستبقي على قواعدها العسكرية هناك، مدعيةً أن بقاءها هناك ما هو إلا للحيلولة دون تفاقم الأوضاع. كذلك ما يسمى مركز المصالحة الروسي في سوريا يعلن عن توصل النظام مع الفصائل المقاتلة إلى اتفاقٍ حول خفض التوتر في محيط دمشق. هل من أهداف لم تحققْها روسيا بعد في سوريا؟ وما الذي يفهم من إعلانها عن منطقة جديدة لخفض التصعيد، خارج سياق الاتفاقات المعهودة كآستانا، وخارج سياق التفاهم الأميركي الروسي؟

تقديم: هاجر ملولي

إعداد:

ساري عبد الحق

ضيوف المحور:

- سابا الشامي - مستشار في الحزب الديمقراطي الأميركي – واشنطن

- يفجيني سيدروف – كاتب و محلل سياسي – موسكو

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات