(الجبهة الشعبية للتحرير والتغيير ومقره في القاهرة، هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي ومقره في دمشق، حزب الشعب ومقره في دمشق, حزب الإرادة الشعبية ومقره في دمشق,حزب الشباب الوطني السوري للعدالة والتنمية ومقره في دمشق, حزب التضامن ومقره في دمشق, حزب المؤتمر الوطني من أجل سوريا علمانية ومقره في دمشق, التيار البديل من أجل سوريا ومقره في دمشق, اللجنة العليا للمفاوضات ومقره في الرياض, تيار "قمح" ومقره في باريس وجنيف, حزب “الجبهة الجنوبية” ومقره في جنيف, "المجلس الوطني السوري" ومقره في اسطنبول.
و الائتلاف الوطني للقوى الثورة والمعارضة ومقره في اسطنبول, حزب "الاتحاد الديمقراطي" ومقره في القامشلي, حزب الاتحاد الديمقراطي ومقره عين العرب/كوباني ,حزب الاتحاد السوري ومقره في القامشلي , المجلس الوطني الكردي ومقره القامشلي.
وحركة (معاً) من أجل سوريا حرة وديمقراطية ومقره في كل من جنيف ومدريد , تيار بناء الدولة السورية ومقره في سويسرا جنيف , حزب الشعب الديمقراطي السوري ومقره دمشق , حزب "سوريا الوطن" ومقره دمشق ,حزب المؤتمر الوطني ومقره دمشق , حزب البعث العربي الاشتراكي ، البعث أو الطريق الثالث لسوريا ومقره دمشق , الحزب الاشتراكي الديمقراطي ومقره دمشق , ائتلاف قوى التغيير السلمي ومقره دمشق .
وحزب الشباب الوطني السوري ومقره دمشق , مجلس الحكماء ومقره دمشق ,التجمع الوطني الديمقراطي السوري , الحزب السوري القومي الاجتماعي ومقره دمشق ,جمعية يسار الوسط الديمقراطي من الآشوريين “حزب متاكاس” ومقره دمشق , حزب "الاتحاد العربي الديمقراطي" ومقره دمشق , حزب "الاتحاد الاشتراكي العربي" ومقره دمشق, حزب الوحدويين الاشتراكيين ومقره دمشق ).
من جانبها، استنكرت المعارضة السورية المشاركة في "أستانا-7"، أمس، الدعوة الروسية لمؤتمر حوار وطني للسوريين، مع استمرار القصف، وعدم الإفراج عن المعتقلين.
كما أبدت دهشتها إزاء المحاولات الروسية الساعية لتجاوز القرارات الدولية المتعلقة بالحل السياسي في سوريا. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده وفد المعارضة في العاصمة الكازاخية، في ختام مؤتمر "أستانا ـ 7".
وقال المتحدث باسم الوفد يحيى العريضي: "من أهم دوافعنا للمشاركة في أستانا، السعي الجاد لإطلاق سراح المعتقلين قسرياً لدى النظام، ويتجاوز عددهم ربع مليون شخص، ولا أحد يعلم عدد من قتلوا تحت التعذيب الوحشي".
وأضاف: "ترقبنا تنفيذ الروس لوعدهم بمناقشة موضوع المعتقلين لدى النظام، بإطلاق سراحهم، والأمر يبقى وعداً يصطدم بعرقلة إيرانية، وهو ملف أولوية بالنسبة لنا".
وأوضح "كنا حريصين أن يكون مسار أستانا رافداً لمسار جنيف، لا بديل عنه، وننظر اليوم باستغراب لما يتم تناقله حول مؤتمر روسي بهدف القفز فوق قرارات الشرعية الدولية، وعن مسار الحل النهائي المعتمد على بيان جنيف، والقرار الأممي 2254".
واختتم في وقت سابق أمس اجتماع "أستانا-7"، حيث دعت الدول الضامنة في البيان الختامي، إلى ضرورة اتخاذ الأطراف المتصارعة في سوريا، إجراءات لدعم الثقة فيما بينها، بما فيها الإفراج عن المعتقلين والمحتجزين، وتسليم جثث القتلى.
التعليقات (3)