معركة حماة أهمية جيوإستراتيجية وفق درجة حرارة البندقية

- روسيا وإيران منحازتين إلى النظام الأسدي ، بينما لا يُمكن ضمان انحياز تركيا إلى الثورة السورية

- الخطة العسكرية التركية لضبط حدودها احكام الحصار على هيئة تحرير الشام بين خط القطار والطريق الدولية، قبل تفرغ القوات التركية لتحجيم القوة الكردية في المنطقة

- خططت روسيا وحلفاؤها،لاستدراج فصائل الاستانا – 6 لخوض معركة مع جبهة النصرة حياة أو موت

- تكمن أهمية حماة الاستراتيجية أنها المفصل الأخير في المعركة حول مناطق سوريا المفيدة

- أسباب فتح معركة حماة في هذا التوقيت في ظل حاجة المعارضة الضرورية إلى تحقيق إنجاز عسكري في حلب، وعدم الانشغال في معارك أخرى قد تستنزفها.

- ستنشأ معارك أصغر بين النظام وفصائل الاستانا – 6 وسط اتهامات سيتبادلها النظام والفصائل عن السبب من خرق الهدنة.

- ستنشأ معارك بين هيئة تحرير الشام وجانب من حركة أحرار الشام المنشقة عنها بمباركة من روسيا وايران

إعداد وتقديم: هشام خريسات

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات