أورينت ترصد احتفالات السوريين بالعيد في لبنان

 بالفرح واللعب والثياب الجديدة استقبل الأطفال السوريون في لبنان عيد الأضحى المبارك، الذي يرون فيه أملا جديدا بمستقبل أفضل، بينما يرى الكبار بأنه لن تكتمل فرحة العيد إلا بالعودة إلى الوطن.

الأوضاع الاقتصادية الخانقة لم تمنع اللاجئين السوريين من إحضار ثياب العيد لأولادهم كتقاليد وعادات موروثة نقلوها معهم إلى لبنان، لكن تبقى فرحة عيدهم غير مكتملة إلى حين عودتهم إلى وطنهم.

عيد الأضحى مناسبة يحتفل بها اللاجئون السوريون في لبنان على اختلاف أوضاعهم المادية كذكرى سنوية تعيد الفرح المؤقت إلى قلوبهم في كل عام.