كيف ردت السعودية على "أنباء" قبولها ببقاء بشار الأسد..وماذا وراء "الرياض 2"

تسللت الأخبار من الغرفة التي جمعت وزير الخارجية السعودي بالمنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات تسلل منها موقف سعودي جاء على لسان عادل الجبير فيه قبول ببقاء #الأسد بالمرحلة الانتقالية ورضوخ لما قيل إنها متغيرات دولية وواقع جديد في #سوريا، وتسلل منها أيضا دعوة سعودية للهيئة العليا لعقد "الرياض اثنان" لتوسيع الهيئة العليا حتى تشمل منصتي القاهرة وموسكو، أخبار كذبتها الخارجية السعودية، قائلة إن موقفها ثابت فيما يخص سوريا استناداً لبيانات جنيف والقرارات الأممية، أما فيما يخص مؤتمر الرياض، فإنه جاء بناء على طلب من الهيئة العليا، التي تسعى كما قالت لضم قامات وطنية وشخصيات ثورية سياسية وعسكرية، أهداف شكك فيها الكثير خصوصاً بعد رفض منصتي القاهرة وموسكو المشاركة بالمؤتمر..وذلك يدور في فلك الخلافات القائمة مع وفد الهيئة العليا الذي يرى في إسقاط النظام ضرورة لا خياراً يمكن التنازل عنه. 

تقديم: عامر الرجوب

إعداد: ساري عبد الحق

إنتاج مقابلات: محمد سلامة 

ضيوف المحور: 

جورج صبرا - عضو الهيئة العليا للمفاوضات 

بسام العمادي - مدير مركز الشرق الأوسط للدراسات - ستوكهولم

د. بشير عبد الفتاح – كاتب وباحث سياسي – القاهرة

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات