الرئيس الفرنسي يؤيد بقاء الأسد ويؤكد أنه ليس عدوا لفرنسا..والمعارضة مصدوم

الرئيس الفرنسي ينحرف عن الخط السياسي الفرنسي المعروف تجاه سوريا منذ ست سنوات، فيرى أنه لا بديل شرعي لبشار الأسد، وإنه لم يعد يصر على رحيله كشرط مسبق، وإن الأسد عدو للشعب السوري لا فرنسا، وإن بلاده مع محاربة الإرهاب والحرص على عدم تحويل سوريا إلى دولة فاشلة، فهل تصريحاته انقلاب في الموقف الفرنسي، أم توصيف لأمر واقع ومحاولة لأن يكون وسطياً في مقاراباته تمهيداً لمبادرة فرنسية تختمر ولم تنضج حتى الآن؟

تقديم: هاجر ملولي 

إعداد: محمد الدغيم - ساري عبد الحق 

منتج مقابلات: محمد سلامة - أشرف عبد الباقي 

إخراج: محمد الدليمي 

ضيوف المحور: 

د. رضوان زيادة -  كبير الباحثين في المركز العربي في واشنطن - واشنطن

د. خطار أبو دياب - أستاذ العلاقات الدولية - باريس