فضائح تطال قادة الفصائل المسؤولين عن الاقتتال وأصوات غاضبة تتطالب بإزاحتهم

لقد أسمعت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة في قادة فصائلنا .. هي أبسط ما نادت به وانبحت حناجر المتظاهرين في الجمعِ الماضية, الغوطة, إدلب وأرياف حلب ودرعا, دعوات التوحد التي أصبحت ضربا من المستحيل تحولت في هتافاتهم إلى المطالبة بصمت البنادق عن بعضهم كأضعف الإيمان, ببساطة أدرك المواطن العادي أن التنوع الفصائلي وتعدد الولاءات والرايات ومحاولات أدلجة الثورة, تحولت تدريجيا إلى مسمار يدق في نعشها, وأصبح الإدراك العام لتطوراتها يدور في فلك المعادلة التي تقول, إن الاقتتال يساوي الضعف ويساوي عدم القدرِة على المواجهة, وبالتالي يكون الناتج..الخضوع للتهجير

ضيوف المحور :

قتيبة ياسين - كاتب صحفي - الريحانية

محمد عبد الرحمن - مراسل أورينت نيوز - الغوطة الشرقية

محمد الفيصل - مراسل أورينت نيوز - أطمة

محمد الأشقر - مراسل أورينت نيوز - ريف اللاذقية

إعداد وتنفيذ : هاني السباعي 

إعداد: سلمان الصوفي 

تقديم : أحلام طبرة

منسق مقابلات : سامر مطر

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات