خطة تركية لتعويض الأهالي وإعادة إعمار مدينة الباب

نحو 60% من مباني مدينة الباب باتت مدمرة بشكل بين كامل وجزئي حصيلة من المجلس المحلي للمدينة المدعوم من الحكومة التركية. 

وقيم المجلس هذه الحصيلة بعد الكشف المفصل على المباني الحكومية والمدنية وتوثيقها عبر صور جوية وأرضية، ووضع المجلس خيار إزالة الأملاك المدنية المدمرة.

فالتعويض هو الهاجس الوحيد الذي يلاحق المدنيين الذين تدمرت بيوتهم بعد وعود عديدة.

 

ويتوقع كثير من المراقبين بأن آلية التعويض لن تحصل قبل عام من الآن وربما أكثر إن تمت، فيما تؤكد وعود كثيرة بأن التعويض والبناء أمر محسوم بالنسبة لمدينة الباب التي باتت عاصمة للشمال وركيزة للمناطق المحررة على حد قولهم.

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات