قاعدة عسكرية أمريكية قرب الحسكة.. ما صحة هذه التسريبات وما علاقتهم بميليشيا "قسد"؟

صحيحٌ أن الأميركيين غائبون تقريباً عن أستانا، لكنهم على الأرض حاضرون. تقولُ مصادرُ في ميليشيا الوحدات الكردية إن واشنطن تبني معسكراً يتسعُ للمئاتِ من جنودِها قربَ مدينةِ الحسكة، يشاركون الوحداتِ التي تلبسُ ثوبَ قواتِ سوريا الديمقراطية في معاركِ غضبِ الفرات، والمعاركُ الآن قربَ سدِ الفرات، فهل سيبقى الدعمُ الأمريكي مستمراً في عهدِ ترامب الذي يبدو مقرباً من تركيا وروسيا، الدولتين اللتين أدارتا ظهرَهما لحزبِ الاتحاد الديمقراطي في محادثاتِ أستانا، وهل تقطعُ واشنطن "غيثَها العسكري" عن الحزبِ الذي تراهُ أنقرة حزباً إرهابياً؟

تقديم: عامر الرجوب

إعداد:

محمد الدغيم 

ساري عبد الحق

منسق مقابلات: محمد سلامة 

ضيوف المحور: 

- د. حسن منيمنة - أستاذ في معهد الشرق الأوسط – واشنطن

- عبد الناصر العايد – خبير استراتيجي – باريس

التعليقات (1)

    ألو أليس تركيا من ضحكت عليكم واصبحتم مرتزقة تحت خدمتها

    ·منذ 7 سنوات شهرين
    قسما هاد حمار وليس استراتيجي بروفسور حسن قال ،يعني محاربة إرهاب داعش هي مصلحة كوردية ب إمتياز وقضية مصيرية لنا ولكل البلد ولكن الغريب أن هاد الطرطور زعلان من محاربة الكورد ل داعش لعمى للرأى تبعك يعني الكورد أبناء المنطقة فكيف أنها مصلحة أمريكية وهو البعيد المؤقت ونحن أصحاب البلد وإلى الأبد ثم أنتم مرتزقة تقدمون ارواحكم لمصالح تركيا وخسرتم كل شئ ولغباءكم انتصر الأسد عليكم بعد التضحيات والدمار ف ليش الجحشنة عندكم لا افهم لو لم يكن امريكا كيف كان الان الوضع لمناطقنا رايات سود أو باصات
1

الأكثر قراءة

💡 أهم المواضيع

✨ أهم التصنيفات