- من يقارن المشروع "النووي الإسرائيلي "بنظيره الإيراني، ويجد في ذلك مبرراً لاستـــمرار الأخير، ينسى تماما أن إيران ستستخدم مشروعها النووي في حال إكماله، وسيلة ضغط على دول المنطقة
- لا يوجد مشروع عربي واضح المعالم , لكن يوجد مشروع إسلامي معروف منذ عهد النبي " ص "وسط تضاءل الإحساس بأهمية القومية العربية
- عندما أمعنّا في الانتماء العرقي ابتعد الأكراد والأمازيغيون وأهل جنوب #السودان، وغيرهم مع انهم جميعاً عرب ثقافياً
- الوقت مهيأ ليكون للدول العربية مشروعها الذي يمكنها من التصدي للعدو الإيراني ، ويحوّل الضعف إلى قوة ، وبناء صف عربي مخلص بعيد من بائعي الوهم في المنطقة
- الفرس والغرب وغيرهم، يؤكدون ان الأمة العربية لا تملك مشروعاً حقيقياً
إعدادوتقديم: هشام خريسات
التعليقات (0)