اجتماعاتٌ جديدة في العاصمةِ التركية انقرة ضمت الفصائلَ المقاتلة الموقعةَ على اتفاقِ الهدنة مع ممثلين عن الجانبين التركي والروسي تمهيداً لاجتماعاتٍ ستُعقدُ لاحقا وتضمُ شخصياتٍ معارضة منها ممثلون عن فصائلَ لم تُشاركْ سابقا إضافةً إلى شخصياتٍ معارضةٍ مستقلة.. هذه الاجتماعاتُ التي تأتي بعدَ لقاءٍ روسي تركي اتفقَ خلالَه الجانبان على فرضِ عقوباتٍ بحقِ منتهكي وقفِ إطلاقِ النار في سوريا ..والسؤالُ هنا الى أيِّ مدىً ستُكونُ هذه العقوباتُ رادعة وهل سيُمهدُ الطريقَ المُعثرَ برصاص ِالنظام ومليشياتهِ الشيعية الى استانة ؟ وما حقيقةُ ما يدورُ عن أن استانة لن يكونَ ملتقىً سياسياً وإنما الطاولةُ ستكونُ للقادة العسكريين ؟ضيوف المحور :
العقيد أحمد الحمادي - خبير عسكري واستراتيجي - اسطنبول
مأمون حاج موسى - المتحدث باسم ألوية صقور الشام - الحدود السورية التركية
ماجد عزام - كاتب وباحث سياسي - اسطنبول
إعداد وتنفيذ : هاني السباعي
إعداد وتقديم : رولا حيدر
منسق مقابلات: سامر ممطر
التعليقات (1)