جغرافيا عسكرية جديدة بعد حلب

- الذهاب نحو محافظة إدلب وحصر المقاتلين فيها بحيث يصبحوا في موقع الدفاع لا الهجوم 

- الذهاب إلى مناطق سيطرةدرع الفرات وبعض المقاتلين فعلا ذهبوا إلى هناك، لكن مخاطر التوجه إلى هذه المناطق تكمن في فقدان التأثير، لأن عملية "درع الفرات" محددة بسقوف جغرافية لا تستطيع تخطيها، ولن تكون قاعدة انطلاق ضد النظام وفق التفاهمات الروسية التركية الأميركية

- الذهاب إلى محافظة درعا لكن مشكلة التوجه إلى هناك أنه لا يوجد قرار دولي بفتح معركة الجنوب فقد تحولت المحافظة منذ أكثر من عام إلى ما يشبه "" الستاتيكو العسكري ""

- تحول المحافظة إلى قلعة لفصائل الثورة قد يحميهم في المرحلة المقبلة لكنه بالمقابل يفقدهم المبادرة وسيصبح مصير المحافظة بيد القوة العسكرية المؤثرة في الخارج "" النظام وحلفائه "" ولن يمضي وقت طويل حتى يبدأ النظام وروسيا بالهجوم على المحافظة بعد اكتمال الطوق والحصار حولها

التعليقات (0)

    0

    الأكثر قراءة

    💡 أهم المواضيع

    ✨ أهم التصنيفات