بحيث أنك لاتجد الا القليل من الثمين وكتابات لاتستحق أن تقرأ فكيف بها تنشر
وهي إعادة لصياغة فكرة اوخبرليس إلا
لاأقول هذا تجنياً على أحد وإنما بدلائل قالها لي من نشر لهم لأنهم مقربين من المسؤولين على هذه الزوايا أو ممن زكاهم ممن يعمل في هذه المؤسسات الإعلامية
وهذا مانراه حتى في البرامج الحوارية فلكي يقال أننا نسمع الراي والرأي الآخر تستضيف هذه البرامج أشخاص لايملكون المعلومة عن الموضوع الذي يراد مناقشته سوى انه يصيغ الخبر بطريقة جديدة وموسعة
نحن نعلم أن المعلومة تكاد تكون حكراً على مؤسسات إعلامية عالمية ضخمة لكن هذا لايبرر للمؤسسات الناشئة أن ترضى بالغث من المعلومات والأخبار المكررة متناسية الكثير من المشاركات الإعلامية والإخبارية والتي قد تصدر من أصحاب العلاقة وممن كانوا بالحدث والموقع نفسه دون أن يكون لهؤلاء شهرة ولا حظوة عند المؤسسات الإعلامية
البحث عن الخبر الصحيح والكلام المؤثر أهم من الكلام الممجوج والمكرر
وخيرالكلام ماقل ودل
التعليقات (3)