ظهر العقيد "سهيل الحسن" المعروف لدى موالي النظام بـ"النمر" على طريق الكاستيلو الذي احتلته قوات الأسد وميليشيات إيران لتحاصر بعدها الأحياء المحررة في حلب، ليكشف عن التكتيكات العسكرية التي أفضت إلى محاصرة الأحياء الشرقية في المدينة.
"سهيل الحسن" وفي مقابلة جديدة مع "شادي حلوة" مراسل قناة "سورية الإخبارية" التابعة للنظام، رأى أن محاصرة أحياء حلب جاءت نتيجة "الحق والإيمان" لدى "الجيش العربي السوري".
وكعادته، خرج "الحسن" بنظرية جديدة، ليكشف أن "لكل معركة فكرة، يضعها القائد، بحيث تخدم هدف المعركة"، وأضاف "عندما نعرف حيثيات هذه المفاهيم التكتيكية، نستطيع أن ندير المعركة ونخرج بنتائج جيدة".
وأصدر "سهيل الحسن" عدة "نظريات وفلسفات" أثارت السخرية والتهكم على مواقع التواصل الاجتماعي، وكان أبرزها نظرية "المؤامرة العالمية وأعداء العالم " ونظرية "اللاشعور" و"الحوامة".
التعليقات (8)